الثلاثاء، 1 يناير 2019

فوائد البندق

نتيجة بحث الصور عن البندق

فوائد البندق

تنحدر ثمرة البندق من عائلة ممتدة تضم مكسراتنا المفضلة من جوز ولوز وكاشو وغيرها الكثير،هو ثمرة غنية بالدهون الصحية والبروتينات والفيتامينات والتي تعود على الجسم بفوائد ربما لم تعرف عنها من قبل.

فوائد البندق: أكثر من مجرد نكهة للشوكولاتة
تتعدد طرق إعداد ثمرة البندق اللذيذة وتتنوع، فأحياناً تجد البندق على شكل معجون قابل للدهن على قطعة خبز محمصة، وأحياناً تجده عنصراً يلعب دور البطولة في إضفاء مذاق لا يقاوم على كريما الكعك أو الشوكولاتة أو القهوة أو المشروبات الساخنة بأنواعها.

أحياناً تستطيع الاستمتاع بتناوله نيئاً  أثناء مشاهدة فيلم السهرة، ولكننا نفعل  كل هذا دون أن نعرف عن فوائد البندق الحقة، والتي سنذكرها في هذا المقال!

سنذكر هنا العديد من فوائد البندق التي كشف عنها العلم حديثاً،

1- مفيد لصحة القلب:
نظراً لأن البندق غني بالدهون الصحية غير المشبعة (Unsaturated Fats)، فإن تناول البندق يساعد على التقليل من نسبة الكولسترول السيء (LDL) في الدم.

وهذا بطبيعة الحال يؤدي للتقليل من فرص الإصابة بالجلطات القلبية.

2- الحماية من السرطان:
نظراً لغنى البندق بفيتامين إي (Vitamin E) أظهرت دراسات مبدئية أن تناول البندق قد يساعد على الحماية من انتشار سرطان المثانة (اقرأ: منتجات خاصة للتعايش مع حالات السلس البولي الصعبة)  وغيرها من أنواع السرطانات داخل الجسم.


كما أن البندق غني بالمغنيسيوم، ما يجعل من فوائد البندق الهامة  قدرته على التأثير بشكل إيجابي على عمل الأنزيمات في الميتوكندريا داخل خلايا الجسم.

3- زيادة الكتلة العضلية:
قد يبدو هذا بديهياً، فغنى البندق بالبروتينات يعني أنه غذاء مثالي للعضلات.

عندما تتحسن وتزداد الكتلة العضلية في الجسم، فإن حرق الدهون يتم بشكل أسرع، وبالتالي يرتفع مستوى لياقة الفرد وتصبح عملية اكتساب الوزن الصحي وخسارة الوزن غير الصحي أمراً أسهل من ذي قبل، ويعود الفضل في ذلك لفوائد البندق.

4- تعزيز صحة البشرة:
إن احتواء البندق على فيتامين إي (Vitamin E) بنسب عالية، يجعله خياراً مثالياً لحماية البشرة من أشعة الشمس الضارة

مع فوائد جانبية إضافية، تشمل الحماية من سرطانات الجلد، وعكس علامات تقدم السن الظاهرة على البشرة.



5- تقوية العظام:
نظراً لأن المغنيسيوم يلعب دوراً هاماً وأساسياً في تقوية العظام.

لذا فإن من فوائد البندق التي لا يمكن إنكارها هي تقوية الأنسجة العظمية الموجودة بالأصل والمساعدة على نمو سليم للأنسجة العظمية الجديدة، وهذا أمر بغاية الأهمية في حالات كسور العظام عند كبار السن أو في مرحلة النمو لدى الأطفال.

6- تعزيز صحة الجهاز العصبي:
من فوائد البندق أنه يوفر للأعصاب دفعة صحية تجعلها أقوى من أي وقت مضى.

إذ يعزز فيتامين بي6 (Vitamin B6) من الروابط الكيميائية بين النواقل العصبية في الدماغ، ما ينعكس بشكل إيجابي على الحالة المزاجية للفرد وأطوار نومه.

7- تحسين العملية الهضمية بشكل ملحوظ:
يعزى الفضل للثمار الغنية بالمغنيسيوم -مثل البندق- في هضم والتخلص من الأحماض الدهنية والكوليسترول السيء (شاهد: كيف يعمل الجهاز الهضمي).

كما يحفز البندق إفراز أنزيمات تساعد على هضم البروتينات وحرق الكربوهيدرات في الجسم بشكل أكثر فعالية.  

إضافة إلى أن غناه بالألياف يجعل من فوائد البندق الرئيسية دوره في تحسين عملية الهضم والحفاظ على القولون صحياً.



8- مصدر ممتاز لمضادات الأكسدة:
تلعب مضادات الأكسدة دوراً لا يمكن إنكاره في الحفاظ على صحة الجسم، فغيابها يعني أن الخلايا لا تحصل على كفايتها من الأكسجين ولا تستطيع الاستفادة منه كما يجب، الأمر الذي قد يسبب أمراضاً عدة خاصة أن هذا النوع من الحالات هو مما يندرج تحت ما نطلق عليه تأثير أحجار الدومينو (Domino effect).

أن تأثر إحدى الخلايا وعدم حصولها على كفايتها من الأكسجين سوف يعدي ما حولها من خلايا وهكذا، الأمر الذي قد يتفاقم لتظهر مشاكل صحية خطيرة.

9- مصدر غني لفيتامين بي:
من فوائد البندق أنه يساعد على خسارة الوزن الزائد والحفاظ على الوزن الصحي، وذلك بسبب احتوائه على فيتامين بي بنسب عالية، والذي يلعب دوراً مهماً في التسريع من وتيرة عمليات الأيض وحرق الدهون ليزود الجسم بدفعة من الطاقة تعود عليه بالنفع من نواحي عدة.

10- فوائد أخرى:
منذ قرون عدة، كانت الشعوب القديمة في الأمريكتين تستخدم البندق في العديد من نواحي حياتها اليومية لاعتقادها أن فوائد البندق الشفائية لا حصر لها، مثل:

إضافة البندق للشاي لعمل مشروب يشفي من الالتهابات الجلدية
استعمال البندق بشكل موضعي لتسريع التئام الجروح أو لترطيب الجلد (اقرأ: الأطفال ومشاكل الجلد، طفلكم ليس الوحيد!) والوقاية من الشمس
اعتماد زيت البندق كزيت علاجي عطري يدخل في تدليك العضلات
ولأنه قابل للأكل فمن الممكن استخدامه كتتبيلة رائعة للسلطة.
إن البندق كنز غذائي توفره الطبيعة لنا بالمجان. ولعله لم يأخذ حقه كاملاً كما باقي أفراد عائلته من لوز وجوز وغيرها، لذا ننصحك بتناول البندق بانتظام أو استعماله بالشكل الذي تراه مناسباً للحصول على نتائج رائعة لن تخيب أملك!





















الاثنين، 19 نوفمبر 2018

العنب الازرق





عنب كونكورد هو عبارة عن عنب أزرق داكن أو بنفسجي اللون ، يستخدم كعنب للطاولة أو عصير للعنب ، ويستخدم غالبا لصنع هلام العنب ، السكاكر ، فطائر العنب وغيرها من الحلوى ، وفي هذا المقال نناقش المنافع الصحية لعنب كونكورد ، وكيف يساعد في حماية حماية صحة الكليتين .

يحتوي عنب كونكورد على مضادات الأكسدة القوية ، المعروفة بالبوليفينول ، وهو ليس مسؤولا عن لونه فقط ، ولكنه معروف بفوائده العديدة ، أظهرت الدراسات أن هذه المواد المضادة للأكسدة يمكنها ان تساعد في منع الإصابة بالأمراض المزمنة .

 حقائق غذائية عن عنب كونكورد :
الكوب الواحد من هذا العنب يحتوي على كميات ضئيلة من فيتامين ج ، وهي تعادل 8% من الكمية الموصى بها ، كما يحتوي على 13,4 ميكروجرام ، من فيتامين ك ، وهو عنصر غذائي أساسي لتجلط الدم والمنغنيز ، بالإضافة إلى ذلك يحتوي على الكاروتينات مثل البيتاكاروتين والريسفيراترول .



كيف يساعد عنب كونكورد على حماية الكليتين ؟
وفقا للمؤسسة الوطنية للكلى ، يوصى بتناول 15 حبة من العنب يوميا للحفاظ على صحة الكليتين ، يعرف هذا العنب او أي نوع آخر  باحتوائه على الكثير من الماء ، مما يساعد على تنقية الجسم من السموم عن طريق إزالتها من الكليتين ، والحث على التبول .

وتم العثور على مركبات في العنب لعكس تلف الكلى ، وفقا لدراسة بحثية تونسية ، نشرت في علم وظائف الأعضاء التطبيقي والتغذية والتمثيل الغذائي .

لذا ، ما الذي يجعل العنب فاكهة قوية للكلى ، قال العلماء الذين قادوا هذه الدراسة البحثية أن كل جزء من العنب يحتوي على مصدر مركز لمضادات الأكسدة ، والتي تحمي الجسم ضد الآثار الضارة للإجهاد التأكسدي وتحييد الجذور الحرة .

هذا التنوع من العنب ممتاز لتنظيف الكلى والكبد كذلك ، عن طريق طرد النفايات مثل حمض اليوريك.

فوائد أخرى لعنب كونكورد : 
1 – خفض ضغط الدم : في عام 2004 ، تم التوصل إلى أن عصير العنب كا ن له تأثير إيجابي على المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم ، ويرجع ذلك إلى ارتفاع محتوى البوليفينول الموجود في العنب أو العصير الخاص  بعنب الكونكورد .

2- يقلل من الإجهاد التأكسدي : الجذور الحرة تسبب الاجهاد التأكسدي في الجسم ، مما يؤدي إلى التهاب وتلف الخلايا والأعضاء. عنب كونكورد يحتوي على فلافونويد ، وهو نوع من البوليفينول ، الذي يقلل من الجذور الحرة ، وبالتالي يقلل من الإجهاد التأكسدي.

3- جيد لصحة القلب : واحدة من الفوائد الصحية من العنب كونكورد هو أنه يوفر الفلافونويد ، وهو مضاد للأكسدة قوي الذي يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. دراسة نشرت في مجلة الغذاء الطبي في عام 2000 مقارنة وظائف مضادات الأكسدة من عصير العنب الوفاق وعصير البرتقال.

 وكانت نتيجة الدراسة أن العنب يحتوي على مضادات أكسدة أقوى تقلل من تأثير الكوليسترول الضار (LDL) في الدم. هذا قد يقلل من خطر الاصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.

4- الوقاية من السرطان : أظهرت دراسة نشرت في مجلة علم الغذاء في عام 2010 أن عنب كونكورد يحول تثبط الأوعية الدموية. في حين أن التكوُّن الوعائي هو عملية طبيعية تصنع أوعية دموية جديدة وتدعم نمو الجنين أثناء الحمل والشفاء من الإصابات ، يمكن أن تؤدي أيضًا إلى ورم ثانوي في ورم سرطاني. وعنب كونكوت يمنع ذلك.

كيفية صنع عصير عنب كونكورد :
– يغسل العنب جيدا أولا .
– تزال حبات العنب من العناقيد .
– توضع في وعاء كبير وتهرس بلطف باستخدام ملعقة .
– يضاف إليه كوب من الماء ويطهى ببطء على حرارة منخفضة أو متوسطة لمدة 10 دقائق .
– يقلب الخليط من وقت لآخر ، لتلاحظ أن الجلد واللب يفصلان في العصير .
– يصفى العصير ثم يتم تناوله 



السبت، 17 نوفمبر 2018

فوائد الخروب

فوائد الخروب عديدة ومذهلة: لا تجعلها تفوتك!

فوائد الخروب 
يعد عصير الخروب من أشهر المشروبات الصيفية الباردة والرمضانية، وفوائد الخروب عديدة ومتنوعة، فلنتعرف عليها في المقال التالي.

فوائد الخروب عديدة ومذهلة: لا تجعلها تفوتك!
محتويات الصفحة
مقدمة
القيمة الغذائية
فوائده
الخروب الجاف
اثاره الجانبية
الجرعة المسموحة
ينتمي الخروب أو الخرنوب Carob إلى عائلة البازلاء، وهو عبارة عن شجرة دائمة الخضرة، موطنها الاصلي هو منطقة البحر الأبيض المتوسط.

يتم استهلاك الخروب المجفف إما  بذوراً أو عصيراً في العديد من المناسبات والشعائر الدينية، ولربما أشهرها في شهر رمضان المبارك.

كما يستخدم الخروب ومسحوق الخروب في صناعة العديد من المخبوزات والوجبات الخفيفة وبعض المشروبات ومنتجات الألبان واللحوم المصنعة، كالنقانق، وفي صناعة الصلصات المختلفة.

كما ويعد الخروب بديلاً للكاكاو والقهوة في صناعة العديد من المشروبات الساخنة والكعك والشوكلاتة.

القيمة الغذائية للخروب
يتكون قرن الخروب الشبيه بقرون البازلاء والفول من 3 أجزاء: القشرة الخارجية، اللب الداخلي والبذور. ولقرن الخروب قيمة غذائية عالية، فهو:

مصدر للبروتينات والفيتامينات المهمة ويعد وجبة صحية.
 يتميز باحتوائه على مادة العفص، التي تتكون من حمض الغال الذي يعمل بمثابة مسكن ومضاد للحساسية ومضاد للفيروسات وللجراثيم والميكروبات ومضادة للأكسدة، ومادة معقمة.
مصدر للألياف الغذائية غير القابلة للذوبان.
مصدر جيد لفيتامين E، وفيتامين D2 وألفا توكوفيرول alpha-tocopherol.
مصدر جيد لمجموعة من فيتامينات B مثل الريبوفلافين (فيتامين B2) والنياسين.
مصدر لمعادن أساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم.
وهو خالي من الغلوتين (Gluten Free)، ومن أي مواد كيميائية أو حافظة.
وإليكم القيمة الغذائية التي يحويها 100 غم من دقيق الخروب المطحون بحسب ال USDA  وما يحويه من عناصر غذائية أساسية:

السعرات الحرارية: 229 سعر حراري
الكربوهيدرات: 92 غم
البروتينات: 5 غم
الدهون: 1 غم
الألياف الغذائية: 41 غم
البوتاسيوم: 852 ملغم
الكالسيوم: 358 ملغم
الصوديوم: 36 ملغم





فوائد الخروب
للخروب العديد من الفوائد والمنافع الصحية، وهذه بعضها:


1- تعزيز عملية الهضم وعلاج الاسهال
تناول الخروب بانتظام يساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي، بفضل احتواء الخروب على مادة العفص التي تعزز إفراز هرمونات الجهاز الهضمي وتعزز عملية الهضم والامتصاص في الجسم.

ADVERTISING

كما وتعرف المواد الغنية بمادة العفص بكونها مواد مضادة للاسهال، وبهذا يستخدم الخروب لعلاج الإسهال في الأطفال والبالغين على حد سواء.

أشارت بعض الأبحاث إلى أن شرب عصير الخروب الخام أو تناول مسحوق الخروب قبل محلول الاماهة عند الاسهال، ساعد كثيراً في تقصير فترة الأعراض في الأطفال والرضع المصابين بالاسهال الحاد.

وبما أن الخروب خالي من الغلوتين فهو يعد مسموح لمرضى السيلياك (حساسية القمح)، ويساعدهم في تعزيز عملية الهضم والامتصاص وبديل للعديد من المخبوزات والمشروبات.

2- تخفيض مستويات الكولسترول
يساعد الخروب في خفض مستويات الكولسترول الضار، بسبب محتواه العالي من الألياف القابلة للذوبان، كما أن محتواه من اللجنين والبوليفينول (مضادات أكسدة قوية) يساهم في تعزيز صحة جهاز الدوران.

أشارت بعض الدراسات إلى أن تناول لب الخروب، أو أي منتج يحتوي عليه عبر الفم لمدة 6 أسابيع، قد يساهم في تقليل نسبة الكولسترول الكلي والكولسترول السيء عند المصابين بارتفاع الكولسترول.

3- مناسب لمرضى ضغط الدم
الخروب خالي من الكافيين، لذا فهو مناسب لمرضى ضغط الدم، ويحتوي على نسبة جيدة من البوتاسيوم، أحد العناصر الهامة لتعزيز صحة القلب، إذ يساهم في ارتخاء جدران الأوعية الدموية والسيطرة على الضغط.

4- الوقاية من السرطان
يساعد الخروب (بفضل محتواه من مضادات الأكسدة) على مواجهة السرطانات والوقاية منها، إذ وجدت بعض الدراسات أن الاستخدام المنتظم للخروب قد يساعد في الوقاية من سرطان الرئة.

5- علاج السعال والانفلونزا
محتوى الخروب من  فيتامينات ومضادات قوية للأكسدة، مثل البوليفينول، يساعد في علاج السعال والانفلونزا، ونزلات البرد.

كما وتعد مادة الغال التي يحويها الخروب مادة مضادة للفيروسات والبكتيريا وللالتهابات والحساسية، ويساعد مضغ أوراق الخروب في علاج مشاكل الحلق والتهاباته.

6- مكافحة هشاشة العظام وشلل الأطفال
يساعد حمض الغال في الخروب في الوقاية من مرض شلل الأطفال وعلاجه، وبسبب غنى الخروب بالفوسفور والكالسيوم، فانه قد يساعد في مكافحة مرض هشاشة العظام.

7- تنظيم مستويات السكر في الدم
يحتوي الخروب على ألياف غذائية قابلة للذوبان تساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم، ومن هنا فقد يكون الخروب شراباً مثالياً لمرضى السكري، مع مراعاة نسبة السكر العالية التي يحويها الخروب.

8- السيطرة على الوزن ومحاربة السمنة
في بعض التجارب السريرية التي تم إجراؤها، وجد أن استهلاك لب الخروب يساعد في خفض وزن الجسم، عن طريق خفضه لمستويات هرمون الجريلين والدهون الثلاثية في الجسم بعد الاكل.

كما وأن محتوى الخروب من الألياف الغذائية ساعد في زيادة الشعور بالشبع لدى المشتركين في الدراسة، مما قلل تلقائياً من معدل السعرات الحرارية المستهلكة خلال اليوم.

وأشارت البحوث مؤخراً إلى أن تناول الخروب ساهم في زيادة إفراز الدهون مع البراز في الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو زيادة الوزن.

لكن علينا التنويه هنا لأن نسبة السكر في الخروب عالية، وبطبيعة الحال فانه يحوي سعرات حرارية عالية، لذا فإن أي شخص يطمح للسيطرة على وزنه عليه تناول الخروب باعتدال وبكميات محسوبة.

9- فوائد الخروب للشعر والبشرة
تناول الخروب مفيد في تعزيز صحة الشعر وعلاج تساقطه وتقويته فهو مصدر غني لمضادات الاكسدة ولفيتامين E.

كما وأن تناول الخروب يساعد في تعزيز صحة البشرة والجلد بشكل عام وهو مهم للوقاية من التجاعيد وعلامات التقدم في السن.

10- فوائد الخروب للحمل
وجد بأن تناول الحامل للخروب قد يساعد في السيطرة على مشاكل القيء خاصة في بداية الحمل، وقد يساعد في التخفيف من مشكلة الحرقة والاضطرابات الهضمية، وقد يساعد في علاج الاسهال.

بالإضافة إلى كون الخروب مصدراً للعديد من المعادن والفيتامينات التي من المهم تناولها بكميات كافية خلال الحمل.

إلا أنه لا توجد دراسات كافية حول مدى سلامة تناول الخروب والحصص المسموحة للحامل بتناولها منه، لذا فمن الأفضل تناوله بكميات قليلة ومعتدلة.

فوائد الخروب الجاف
يتم عادة تجفيف قرون الخروب التي يتم قطفها حديثاً عن طريق تعريضها الشمس، ومن ثم يتم استخدام مسحوقها كبديل لمسحوق الكاكاو في صناعة الشوكلاتة والعديد من المخبوزات والحلويات والمشروبات.

وغيرها من الصناعات لإضافة النكهة أو باعتبارها مادة مكثفة ومغذية، كما ويمكن اعتمادها كمادة محلية طبيعية.

ويعد دقيق الخروب الجاف مصدراً قليل الدهون المهدرجة والكولسترول والصوديوم ومصدر عالي بالرايبوفلافين Riboflavin والكالسيوم والبوتاسيوم والنحاس والمنغنيز بحسب ال USDA.

ومصدر للألياف الغذائية القابلة للذوبان، إلا أن تناول كميات كبيرة منه يمدك بكميات عالية من السعرات الحرارية والسكر مما يستوجب الحذر عند تناول حصص منه.

فوائد الخروب الجاف
فوائد الخروب الجاف:
مصدر عالي بالرايبوفلافين Riboflavin والكالسيوم والبوتاسيوم والنحاس والمنغنيز

ويستخدم الخروب الجاف في العديد من العلاجات الطبية عن طريق استخدام مسحوقه، وأهم استخداماته وفوائده الطبية هي:

علاج حالات الاسهال لدى الكبار والصغار.
التهاب الحلق والسعال.
تخفيف القيء.
علاج امراض البرد والانفلونزا.
ويتم تخزين القرون الجافة عادة في مكان جاف وبارد ومظلم لمدة تتراوح ما بين 6 اشهر الى سنة.

الاثار الجانبية وتفاعلاته مع الادوية
الخروب بشكل عام يعد آمناً لمعظم الأشخاص، فقد تمت الموافقة من قبل إدارة الغذاء والدواء (FDA) على استخدامه سواء للطبخ أو لأكله بصورته الخام.

وخاصة عندما يتم تناوله عن طريق الفم سواء على شكل غذاء وبشكل معتدل، أو عند استخدام علكة الخروب كمادة مضافة في الأغذية المختلفة لاضفاء النكهة أو في صناعة الأدوية ومستحضرات التجميل.

ولم تتبين أي آثار جانبية  له، إلا أن هناك بعض المحاذير التي يستوجب دائماً مراعاتها في فئات خاصة مثل فترة الحمل والرضاعة، اذ ان هذه الفترات تعتبر حساسة.

وبما أنه لا توجد معلومات كافية بخصوص جرعات الخروب المسموحة وآثاره الجانبية، لذا فيستوجب على الحامل أو المرضعة توخي الحذر وتناوله بكميات معتدلة.

أما بخصوص تفاعلاته مع الأدوية فانه الى الان لا توجد معلومات واضحة وكافية.

الجرعة المسموحة
تعتمد الجرعة المسموح تناولها من الخروب يوميا على عدة عوامل، مثل: العمر والتاريخ الصحي والمرضي.

ولا يوجد إلى الآن معلومات علمية وتوصيات واضحة بخصوص الجرعة المناسبة والموصى بها يومياً من الخروب، لكن من الأفضل دائماً الاعتدال عند تناول أي منتج حتى لو كان طبيعياً.

فالإفراط قد يكون له أضرار أو آثار سلبية تعود على الصحة، كما ومن المهم دائماً استشارة الطبيب والمختص قبل تناول أي نوع من الاعشاب أو الأغذية بكميات كبيرة.













الخميس، 11 أكتوبر 2018

فوائد الجريب فروت و زيت الكريفون المذهلة

فوائد  الجريب فروت و زيت الكريفون المذهلة

يعتبر الجريب فروت من الحمضيات المفيدة جدا, كما يعتبر زيت الكريفون منذ عدة قرون من أهم الزيوت ليس فقط لأنه يعالج الأمراض بل لأنه يساعد على الحفاظ على الصحة.
ماهو زيت الكريفون؟
يستخلص زيت الكريفون من عدة أجزاء من شجرته , كالجذع والأوراق والأزهار والثمار  من شجرته.
وهو مفيد جدا لما يحتويه من خصائص مضادات أكسدة ومضادات التهاب و  بكتيريا وبدون أي آثار جانبية وقد أصبح من أشهر العلاجات المنزلية حاليا. كما يستخدم أيضا للبشرة والحفاظ على الجمال وتنظف المنتجات وهو من الزيوت الذي له الكثير من المنافع التي لا تعد ولا تحصى.
منافع لا تصدق عن الجريب فروت :
مضاد أكسدة:
إن الكريفون من يعد من الحمضيات  ويمتلك خصائص أشجار وثمار الحمضسات ويعد مضاد أكسدة فعال كما يحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين C  الذي يحتاجه الجسم والبشرة كما أنه يقوي نظام المناعة والدفاع في الجسم. ليس فقط يحمي الجسم من العديد من السموم بل وإنه يؤخر من ظهور الشيخوخة
مضاد للالتهاب :
يعمل الكريفون على تفريغ الجسم من الإلتهابات والمسوم التي ييتعرض لها وباحتوائه على المضادات يساعد في معالجة الكريب أو نزلات البرد الت ينتعرض لها خلال الشتاء
يساعد في عملية خسارة الوزن :
يساعد تناول الكريفون على عملية التنحيف لأنه يساهم في رفع عملية الأيض أي يزيد من حرق السعرات الحرارية في الجسم ويعزز الخلايا على التجديد مما يؤدي تناوله إلى سرعة في خسارة الوزن دون أن يصيب الجسم أي ترهل:
إرشادات:
تناول كأس من عصير الكريفون قبل الطعام لتجهز الجسم وتحفزه على حرق السعرات الحرارية بقوة
علاج الحموضة:
على الرغم من أن الجريب فروت أو ما يسمى بالكريفون له طعم شبه حامض , إلا أن له رد فعل قلوي قوي وهذا له تأثير كبير على علاج الحموضة وبعض مشاكل الجهاز الهضمي , يحتوي على البكتين وهذه المادة تقلل من الترسبات في الشرايين. ويعمل فيتامين ج على زيادة مرونة الشرايين وعلاج تصلب الشرايين.
علاج سرطان الثدي:
يوجد في الجريب فروت البيوفلفونويد الذي يمنع انتشار الخلايا السرطانية في الثدي ويخلص الجسم من زيادة هرمون الاستروجين
يقلل التعرض لسرطان الثدي:
إن الجريب فروت يساعد في التخلص من الضرر الناتج عن التدخين لذا ينصح بتناوله يوميا للمدخنين.
علاج الإرهاق:
بعد قضاء يوم مرهق وطويل يفضل تناول كوب من عصير الجريب فروت مع الليمون والقليل من العسل يعطي الجسم إحساس بالراحة.
علاج التهاب الحلق:
يعمل عصير الجريب فروت الطازج كبلسم لتخفيف التهاب الحلق والسعال.
يحارب أمراض اللثة:
عند تناول الجريب فروت يوميا يحمي اللثة من الأمراض المختلفة ويساعد في عدم تشكيل الخلايا الضارة وقد أثبتت الأبحاث أنه عند تركها يؤدي إلى سرطان الفم وقد تؤدي إلى تكون البكتريا الضارة بالقلب.
علاج الإنفلونزا:
الجريب فروت علاج جيد للإنفلونزا وهو يساعد في زيادة تحسين الجهاز المناعي وحماية الجسم من الإنفلونزا.
تقليل التعب والجهد:
الجريب فروت فعال في علاج الأرق والتوتر وتعزيز مستويات الطاقة الخاصة بك وتنشيط الجسم وعند تناول كوب من عصير الجريب فروت قبل النوم يساعد في الحصول على نوم صحي وهادئ.
الإمساك:
عند تناول كوب كامل من عصير الجريب فروت الطازج في الصبا لأنه علاج فعال في التخلص من الإمساك . فالعصير يعمل على تحفيز القولون والتحفيز على إفراز العصارة المعدية التي تخفف انقباض الجهاز الهضمي وتحفيز حركة الأمعاء








السبت، 7 أكتوبر 2017

لصحة افضل



لصحة افضل 

الغذاء والجمال عندما يتعلّق الأمر بالجمال والحفاظ على الشّباب والصّبا، نجد الكثير من الأشخاص يتوقون لإيجاد جميع الحلول والطّرق المُمكنة التي تقيهم من تغيّرات التّقدم في العُمر وظهور علامات الشّيخوخة، حيث إنّ البشرة تتغيّر والشّيب يظهر، وقد تبدأ صحّة الجسم بالتّراجع، إلّا أنّ البشرة هي أوّل ما يُظهر عدّاد العمر، في حين قد تبقى علامات الشيخوخة مخفيّة في الأعضاء الدّاخليّة، وتكمن محاربة الشّيخوخة النّاجحة والفعّالة في التّركيز على الصحّة والنّشاط ومنع التّقدم في العمر من أن يُصبح وقتاً للمرض، مع خفض ظهور علامات التّقدم في السّن على البشرة والوجه والجسم،[١] ولذلك لابدّ من الاهتمام بالصحّة ومكافحة الشّيخوخة منذ الصّغر، حيث إنّ تناول الحمية الصحيّة ومُمارسة التّمارين الرياضيّة بشكل منتظم على مدى سنوات طويلة يلعب دوراً هامّاً في الحفاظ على الصحّة والشباب، وتنتشر الكثير من الشّائعات حول بعض الفيتامينات واستخداماتها لمكافحة علامات التقدم في السّن، ولذلك يهدف هذا المقال للحديث عن الحقائق العلميّة خلف الفيتامينات التي تحارب الشّيخوخة. أفضل الفيتامينات لمكافحة الشيخوخة يشمل الحفاظ على البشرة من زيادة ظهور علامات التقدم بالسّن الكثير من الاستراتيجيّات، ولعلّ من أهمّها محاولة عدم التّعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، واستخدام واقي الشّمس لمنع تأثيرات الأشعّة فوق البنفسجيّة، بالإضافة إلى عدم التّعرض للمُلوّثات والسّموم، وتناول مضادّات الأكسدة، حيث وجدت الدّراسات العلميّة أنّ تناول بعض المُكمّلات الغذائيّة يساهم في تحسين حالة البشرة، إذ تعمل مضادّات الأكسدة على محاربة الجذور الحُرّة وخفض تكوين مركبات الأوكسجين النّشطة وترميم أنسجة الخلايا التي تضرّرت بالأكسدة، وتُعتبر التّغذية السّليمة أفضل طريقة للحصول على مُضادّات الأكسدة، حيث تشمل مضادات الأكسدة التي يُمكن الحصول عليها من الغذاء والتي تساهم في مكافحة شيخوخة البشرة فيتامين ج وفيتامين ھ والكاروتينات وعنصري السيلينيوم والنّحاس،[١] وتشمل العناصر التي أثبتت الدّراسات العلميّة تأثيراتها الإيجابيّة في محاربة الشّيخوخة فيتامين ج وفيتامين ھ والسيلينيوم.[٢] فيتامين ج يُعتبر عمل فيتامين ج كمضاد للأكسدة أحد أهم الوظائف التي يقوم بها في الجسم،[٣] كما أنّه يلعب دوراً هامّاً في تصنيع الكولاجين الذي يُعتبر البروتين الأساسيّ في البشرة وغيرها من الأنسجة،[٤] وهو يحارب الشّيخوخة عن طريق محاربته للجذور الحرّة وما تسبّبه من أضرار تشمل تسريع عمليّة الشّيخوخة، ويُعتبر فيتامين ج أكثر مضادات الأكسدة وفرة في البشرة، ولذلك تتأثّر البشرة بشكل كبير من التّعرض للملوّثات والتّدخين والتّعرض لأشعّة الشّمس، حيث يعمل التّعرض البسيط للأشعة فوق البنفسجيّة على خفض مستوى فيتامين ج في البشرة بما نسبته 30%، كما يعمل التّعرض لتلوث المدن إلى خفض مستواه بنسبة 55%،[٢] ويساهم تناول فيتامين ج في خفض خطر الإصابة ببعض الأمراض المتعلّقة بتقدّم السن، مثل تأثيره في منع أو إبطاء فقدان البصر في حالات الضّمور الشّبكيّ المُرتبط بتقدّم العمر (بالإنجليزيّة: Age-related macular degeneration)، وخفض خطر الإصابة بتصلّب الشّرايين (بالإنجليزيّة: Atherpsclerosis)، والمُساهمة في خفض مستوى ضغط الدّم الانقباضيّ عند تناوله مع أدوية الضّغط، وخفض خطر الإصابة بسرطان عنق الرّحم وسرطان المعدة، وغيرها من التّأثيرات.[٥] ويحتاج البالغون إلى حوالي 2000 ملغم من فيتامين ج يوميّاً،[٤] ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الفواكه والخضروات، حيث تُعتبر الفواكه الحمضيّة وعصائرها من أهمّ مصادره الغذائيّة،[٤] كما ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الفراولة والبطيخ والبندورة والبروكلي والفلفل الحلو والكيوي والكرنب وغيرها.[٣] فيتامين ھ يُعتبر فيتامين ھ أهمّ مضادّات الأكسدة الذّائبة في الدّهن في جسم الإنسان، وتُشكّل وظيفته كمضاد للأكسدة أحد أهمّ ميكانيكيات الجسم الدفاعية ضدّ تأثيرات الجذور الحرّة، الأمر الذي يعمل على حماية مكّونات وأغشية الخلايا الحسّاسة من الأكسدة والتلف، كما أنّه يعمل على وقاية الأحماض الدهنية غير المشبعة وغيرها من الدهون والمواد المتعلّقة بها (مثل فيتامين أ) من الأكسدة،[٣] ويُساهم تناوله في وقاية البشرة من تأثيرات التّقدم في السّن، كما ووجدت بعض الدّراسات أنّ استخدامه الخارجيّ على البشرة يُساهم في خفض التّجاعيد الناتجة عن التّعرض للشّمس ويحسّن من بُنية البشرة.[٢] وبالإضافة إلى تأثيره على البشرة يُحارب فيتامين ھ مشاكل أخرى تتعلّق بالتّقدم في العمر والشّيخوخة، مثل خفض خطر الوفاة بسرطان المثانة، وخفض خطر الإصابة بالخرف (بالإنجليزيّة: Dementia)، وخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، والمُساهمة مع فيتامين ج في تحسين حالات ارتفاع كوليسترول الدّم، وخفض خطر الإصابة بالسّكتة الدماغيّة في الرّجال المصابين بالسكري والضغط، وغيرها. ويحتاج البالغون إلى 1000 ملغم من فيتامين ھ يوميّاً، ويُمكن الحصول عليه عن طريق تناول مصادره الغذائيّة، والتي تشمل الزيوت النباتيّة وجميع المنتجات التي تحتوي عليها، ويعتبر زيت جنين القمح مصدراً مميّزاً له، ويجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ فيتامين ھ سريع التلف والتأثّر بالحرارة والأكسدة، ولذلك تعتبر الأغذية الطازجة والتي لم تتعرّض إلى الكثير من خطوات التصنيع والطهي مصادراً جيّدةً له، في حين لا تعتبر الأغذية التي تعرّضت لخطوات تصنيع متعدّدة أو للقلي مصادراً جيدةً.[٣] أغذية لمحاربة الشّيخوخة يعمل تناول الفواكه والخضروات مُتعدّدة الألوان المليئة بمُضادّات الأكسدة، مثل الخضروات الورقيّة الخضراء، والبندورة شديدة الاحمرار، والتّوت الأزرق، والجزر، والعنب الأحمر على منح الجسم ما يحتاجه لمحاربة الشّيخوخة، ويجب أن يهدف الفرد إلى تناول ما يتراوح بين 5 إلى 9 حصص من الفواكه والخضروات يوميّاً، كما يجب تناول حوالي 3 حصص يوميّاً من الحبوب الكاملة، مثل الأرز البنيّ، والقمح الكامل، والشّوفان الكامل، والكينوا وغيرها من الحبوب الكاملة، والتي تُخفّض من خطر الإصابة بأمراض القلب وبمرض السّكري من النّوع الثّاني وغيرها، كما يجب تناول الأسماك الدّهنية للحصول على الأوميغا-3، والذّي يٌخفّض من خطر الإصابة بأمراض القلب والسّكتة الدّماغيّة والزهايمر، والحليب ومنتجاته منخفضة الدّسم المُدعّمة بفيتامين د لخفض خطر الإصابة بهشاشة العظام، والحفاظ على مُستويات طبيعيّة للكوليسترول وخفض فرصة الإصابة بأمراض القلب، كما أنّ تناول المُكسّرات، مثل اللوز والجوز، والبقوليّات، كالعدس، يساهم أيضاً في محاربة الشيخوخة.[٦] ولا بدّ من خفض تناول الدّهون المُشبعة واللحوم مرتفعة الدّهن والحليب ومنتجاته كاملة الدّسم والسّكريّات والملح للحصول على حمية صحيّة تُخفّض من خطر الإصابة بالأمراض التي ترتفع نسبها في كبار السّن،[٦] وممّا تقدّم نجد أنّ مبادئ الحمية اللازمة لمحاربة الشّيخوخة هي مبادئ الحمية الصحيّة العامّة، والتي يجب الحرص على الالتزام بها من قبل الجميع. المراجع ^ أ ب , Ruta Ganceviciene, Aikaterini I. Liakou, Athanasios Theodoridis, et al. (2012), "Skin Anti-Aging Strategies", Dermatoendocrinol, Issue 3, Folder 4, Page 308–319. Edited. ^ أ ب ت Gary D. Vogin (2002), "Myth vs. Reality on Anti-Aging Vitamins"، WebMD, Retrieved 28-6-2016. Edited. ^ أ ب ت ث Sharon Rady Rolfes, Kathryn Pinna, and Ellie Whitney (2006), Understanding Normal and Clinical Nutrition, The United States of America: Thomson Wadswoth, Page 88-354. Edited. ^ أ ب ت L. Kathleen Mahan and Sylvia Escott-Stump (2004), Krause's Nutrition & Diet Therapy, The United States of America: Saunders, Page 110-113. Edited. ↑ "Vitamin C", Web MD,2009، Retrieved 28-6-2016. Edited. ^ أ ب Peter Jaret, Reviewed by Debra Jaliman (20-10-2014), "Best Foods for Your Anti-Aging Diet"، WebMD, Retrieved 28-6-2016. Edited.