أمراض الرئة والجهاز التنفسي
من مضاعفات الأنفلونزا وتكمن خطورتها في تطور الحالة إلى الإصابة بمرض مزمن، لا سيما إذا لم تتم معالجتها بالطريقة المناسبة.
يخطئ من يعتقد أن الأدوية وحدها باستطاعتها مواجهة التهابات الجهاز التنفسي، فالتغذية السليمة واتباع النصائح الغذائية العلمية تسهم بشكل كبير في التغلب على مضاعفات هذه الأمراض الرئوية الخطيرة.
أولاً: التهاب الشعب الهوائية
إن التهاب الشعب الهوائية يأتي بعد عدوى أعلى الجهاز التنفسي مثل البرد أو الأنفلونزا وأعراضه تكون: صعوبة التنفس والسعال الشديد وخروج مخاط أو بلغم من الحلق مما يؤدي إلى توفير بيئة مثالية لتكاثر الكائنات المعدية،يمكن شفاء معظم حالات التهاب الشعب الهوائية إذا التزم المريض بالتعليمات الطبيعية والغذائية.
*التغذية الصحيحة المناسبة لسرعة الشفاء من هذا المرض
-الأعشاب:
الحلبة فهي جيدة لتقليل تدفق المخاط.
الشمر ويستعمل بالأخص للأطفال وكبار السن.
الكتان حيث إن بذور الكتان تلطف الغشاء المخاطي وتسكن آلامه فهي تزيل آلام السعال الجاف ويشرب فنجانان من مغلي بذر الكتان في اليوم.
-التغذية
أدخل البصل والثوم ضمن طعامك وزيت الخردل كذلك.
أشرب وفرة من السوائل (ماء، شاي، أعشاب، حساء).
تجنب الأغذية المكونة للمخاط مثل منتجات الألبان ما عدا اللبن، الطعام المحفوظ، السكر، الدقيق الأبيض .
تجنب الأطعمة المنتجة للغازات مثل الفول والقرنبيط .
استنشق بخار الماء مضافاً إليه القليل من الزعتر.
أضف إلى غذائك فيتامين C لأن كريات الدم البيضاء تستخدم كميات كبيرة منه في محاربة العدوى.
لا تستخدم مانعاً للسعال إلا تحت إشراف طبي لأن السعال ضروري للتخلص من الإفراز المخاطي.
ثانياً: التهاب الجيوب الأنفية
هو عبارة عن التهاب مؤلم لبطانة الجيوب الأنفية في الجمجمة حيث تنتفخ بطانة الجيب وتسد مجرى الهواء في الأنف مؤدية إلى الإحساس بوجود شيء عالق في الفم ويصبح الوجه حساساً ويصاحبه صداع وأكبر الدلائل لوجود التهاب في الجيوب الأنفية ازدياد الألم كلما انحنى الشخص ويصاحب ذلك إفرازات أنفية سميكة سواء كانت صفراء أو خضراء وهذا الالتهاب ينشاً عادة من عدوى فيروسية وبكتيرية للأنف والحلق والجهاز التنفسي العلوي مثل الأنفلونزا وإليكم التغذية المناسبة للمساعدة في سرعة الشفاء.
-الأعشاب:
الينسون والحلبة والشمر يساعدان في إذابة البلغم وإزالة الاحتقان.
زيت البرتقال لمسح الممرات الأنفية وذلك للتخفيف الموضعي.
أشرب كثيراً من الماء والخضروات والفاكهة كعصير.
اخلط محلولاً مكوناً من كوب ماء دافئ وملعقة ملح مع مقدار ضئيل من بيكربونات الصودا وقطر هذا المحلول في فتحات الأنف ناحية واحدة كل مرة. كرر هذه العملية 3 إلى 4 مرات في اليوم كضرورة لتخفيف الأنفلونزا.
-التغذية:
أكثر من تناول الشوربة وشاي الأعشاب فهي تساعد على تدفق المخاط وتخفف الاحتقان وضغط الجيب.
قم بإضافة الفلفل الحار والثوم والبصل فإنها تسرع في الشفاء.
قلل السكر في طعامك.
لا تتناول منتجات الألبان ما عدا اللبن .
من مضاعفات الأنفلونزا وتكمن خطورتها في تطور الحالة إلى الإصابة بمرض مزمن، لا سيما إذا لم تتم معالجتها بالطريقة المناسبة.
يخطئ من يعتقد أن الأدوية وحدها باستطاعتها مواجهة التهابات الجهاز التنفسي، فالتغذية السليمة واتباع النصائح الغذائية العلمية تسهم بشكل كبير في التغلب على مضاعفات هذه الأمراض الرئوية الخطيرة.
أولاً: التهاب الشعب الهوائية
إن التهاب الشعب الهوائية يأتي بعد عدوى أعلى الجهاز التنفسي مثل البرد أو الأنفلونزا وأعراضه تكون: صعوبة التنفس والسعال الشديد وخروج مخاط أو بلغم من الحلق مما يؤدي إلى توفير بيئة مثالية لتكاثر الكائنات المعدية،يمكن شفاء معظم حالات التهاب الشعب الهوائية إذا التزم المريض بالتعليمات الطبيعية والغذائية.
*التغذية الصحيحة المناسبة لسرعة الشفاء من هذا المرض
-الأعشاب:
الحلبة فهي جيدة لتقليل تدفق المخاط.
الشمر ويستعمل بالأخص للأطفال وكبار السن.
الكتان حيث إن بذور الكتان تلطف الغشاء المخاطي وتسكن آلامه فهي تزيل آلام السعال الجاف ويشرب فنجانان من مغلي بذر الكتان في اليوم.
-التغذية
أدخل البصل والثوم ضمن طعامك وزيت الخردل كذلك.
أشرب وفرة من السوائل (ماء، شاي، أعشاب، حساء).
تجنب الأغذية المكونة للمخاط مثل منتجات الألبان ما عدا اللبن، الطعام المحفوظ، السكر، الدقيق الأبيض .
تجنب الأطعمة المنتجة للغازات مثل الفول والقرنبيط .
استنشق بخار الماء مضافاً إليه القليل من الزعتر.
أضف إلى غذائك فيتامين C لأن كريات الدم البيضاء تستخدم كميات كبيرة منه في محاربة العدوى.
لا تستخدم مانعاً للسعال إلا تحت إشراف طبي لأن السعال ضروري للتخلص من الإفراز المخاطي.
ثانياً: التهاب الجيوب الأنفية
هو عبارة عن التهاب مؤلم لبطانة الجيوب الأنفية في الجمجمة حيث تنتفخ بطانة الجيب وتسد مجرى الهواء في الأنف مؤدية إلى الإحساس بوجود شيء عالق في الفم ويصبح الوجه حساساً ويصاحبه صداع وأكبر الدلائل لوجود التهاب في الجيوب الأنفية ازدياد الألم كلما انحنى الشخص ويصاحب ذلك إفرازات أنفية سميكة سواء كانت صفراء أو خضراء وهذا الالتهاب ينشاً عادة من عدوى فيروسية وبكتيرية للأنف والحلق والجهاز التنفسي العلوي مثل الأنفلونزا وإليكم التغذية المناسبة للمساعدة في سرعة الشفاء.
-الأعشاب:
الينسون والحلبة والشمر يساعدان في إذابة البلغم وإزالة الاحتقان.
زيت البرتقال لمسح الممرات الأنفية وذلك للتخفيف الموضعي.
أشرب كثيراً من الماء والخضروات والفاكهة كعصير.
اخلط محلولاً مكوناً من كوب ماء دافئ وملعقة ملح مع مقدار ضئيل من بيكربونات الصودا وقطر هذا المحلول في فتحات الأنف ناحية واحدة كل مرة. كرر هذه العملية 3 إلى 4 مرات في اليوم كضرورة لتخفيف الأنفلونزا.
-التغذية:
أكثر من تناول الشوربة وشاي الأعشاب فهي تساعد على تدفق المخاط وتخفف الاحتقان وضغط الجيب.
قم بإضافة الفلفل الحار والثوم والبصل فإنها تسرع في الشفاء.
قلل السكر في طعامك.
لا تتناول منتجات الألبان ما عدا اللبن .
0 comments: