معدن مهم والافتقار إلى مكون غذائي واحد قد يكون له هذا التأثير المدمر على الصحة؟
النظام الغذائي تغير بشكل كبير في السنوات الأخيرة وكان لهذا التغيير أثر كبير على المشاكل الصحية . إن النقص ببعض العناصر الغذائية أصبح أمراً شائعاً جداً ولعل النقص بالمغنيزيوم من أكثر الأشياء شيوعاً.
في هذه الأيام أصبح من الصعب أكثر فأكثر الحصول على المغنيزيوم من مصادره الغذائية وهذا أمر سيء جداً إذا أخذنا بعين الاعتبار واقع أن المغنيزيوم معدن أساسي في عمليات استقلاب الجسم البشري.
لماذا من الصعب الحصول على كمية كافية من المغنيزيوم؟
من قبل كان من السهل الحصول على كمية كافية من المغنيزيوم. والواقع أن استهلاك الغلال كان كافياً للتزوّد بالمغنيزيوم. وعلى عكس هذه الأيام كانت التربة غنية بالمغنيزيوم. إن طريقة الزراعة المكثفة وغير ذلك من العوامل تركت التربة في هذه الأيام فقيرة بالمغنيزيوم.
السبب الآخر للنقص بالمغنيزيوم هو استهلاك الناس للأنظمة الغذائية غير الصحية وقلة تناول الخضار والبقوليات والبزور وهي جميعها أطعمة غنية بالمغنيزيوم.
32 إشارة تشير إلى وجود نقص بالمغنيزيوم
القلق
الربو
التجلطات الدموية
القولون العصبي
نقص الكالسيوم
التشوش
الإمساك
التكيسات
الاكتئاب
صعوبة البلع
الدوخة
التعب
مشاكل في الإنجاب
الضغط المرتفع
مشاكل في القلب
ارتفاع ضغط الدم
هبوط السكري
الأرق
مرض الكلى والكبد
النسيان
الشقيقة (الصداع النصفي)
التشنجات العضلية
الغثيان
ترقق العظام
تغييرات شخصية: على شكل عوارض اكتئاب وقلق وغير ذلك من اضطرابات المزاج.
نقص البوتاسيوم الذي يسبب عطشاَ شديداً وانحباس الماء وسرعة الغضب.
عارض راينود الذي قد يسبب برودة اليدين أو أصابع القدمين وتغيّرات في لون البشرة وخدر في الأطراف.
الصعوبات التنفسية
نوبات الصرع
تسوس الأسنان
الأورام
السكري النوع الثاني
أفضل طريقة للحصول على الماغنيزيوم هي استهلاك الأطعمة الغنية بالمغنيزيوم. والحل الثاني هو أخذ مكملات المغنيزيوم للحصول على المعدلات التي يحتاجها الفرد
المغنيسيوم يحتاج جسم الإنسان إلى حميةٍ صحيّةٍ متوازنةٍ ومتكاملةٍ حتى يتمكن من عيش نمط حياةٍ صحيٍّ ومقاومة ضغوطات الحياة اليوميّة وتخفيض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والحفاظ على الصحة بشكل عام، وحتى تكون الحمية صحية يجب أن تحتوي على جميع العناصر الغذائية التي تشمل الكربوهيدرات، والبروتينات، والدهون الأساسية، والفيتامينات، والأملاح المعدنيّة، ويعتبر المغنيسيوم أحد العناصر الأساسية التي يحتاجها جسم الإنسان. المغنيسيوم هو أحد الأملاح المعدنيّة التي يجب تواجدها في الحمية، ويعد المغنيسيوم خامس العناصر المعدنية من حيث كميّة تواجده في جسم الإنسان،[١] حيث يحتوي جسم الشخص البالغ على ما يتراوح بين 20 جم إلى 28 جم من المغنيسيوم، وهو ثاني الأملاح المعدنية من حيث كمية تواجده في داخل الخلايا،[٢] ويتواجد في جميع خلايا الجسم،[٣] متركّزاً في العظام التي تحتوي على ما نسبته 60% من المغنيسيوم الموجود في الجسم، ثم في العضلات التي تحتوي على نسبة 26%، ويوجد الباقي في الأنسجة اللينة وسوائل الجسم،[٢] ويعمل المغنيسيوم الموجود في العظام كمخزن احتياطي للحفاظ على نسبته في الدم.[١] ADVERTISING inRead invented by Teads الاحتياجات اليومية من المغنيسيوم حسب الفئة العمرية الاحتياجات الموصى بها يوميّاً مبنيةً على الكميّة المتناولة من الطعام، بينما الحد الأعلى مبني على المصادر غير تغذوية مثل المكمّلات الغذائية:[١] الفئة العمرية الاحتياجات اليومية (ملجم/اليوم) الحد الأعلى يوميّاً (ملجم/اليوم) الرضع 0-6 أشهر 30 غير محدد الرضع 7-12 شهر 75 غير محدد الأطفال 1-3 سنوات 80 65 الأطفال 4-8 سنوات 130 110 9-13 سنة 240 350 الذكور 14-18 سنة 410 350 الذكور 19-30 سنة 400 350 الذكور 31 سنة فأكثر 420 350 الإناث 14-18 سنة 360 350 الإناث 19-30 سنة 310 350 الإناث 31 سنة فأكثر 320 350 الحامل 18 سنة فأقل 400 350 الحامل 19-30 سنة 360 350 الحامل 31-50 سنة 320 350 المرضع 18 سنة فأقل 360 350 المرضع 19-30 سنة 310 350 المرضع 31-50 سنة 320 350 أعراض نقص المغنيسيوم في الجسم من النادر الإصابة بنقص المغنيسيوم نظراً لانتشاره الواسع في الأغذية، ولا يظهر نقصه عادةً إلا مع وجود الأمراض مثل: إدمان الكحول، وسوء التغذية البروتيني، واضطرابات الكلى، والقيء، والإسهال لفترات طويلة، وأمراض سوء الهضم والامتصاص، كما تظهر أعراض نقصه أحيانا لدى الأشخاص الذين يتناولون مدرات البول،[١] ويؤدّي نقصه الشديد إلى ظهور الأعراض التالية على الإنسان: تكزز العضلات (انقباضات وتشنجات في العضلات).[١]،[٢] خلل في عمل الجهاز العصبيّ المركزيّ، الأمر الذي يمكن أن يفسر الهلوسة التي تحصل كعرض انسحابي للكحول.[١] اختلافات في الشخصية.[٢] الغثيان والقيء وفقدان الشهية.[٢] قد يسبب الغيبوبة.[٢] نقص في هرمون الغدة الجار درقية وخلل في استجابة العظام والكليتين لهذا الهرمون.[٢] نقص في هرمون الكالسيتريول (الشكل النشط من فيتامين د) ومقاومة للفيتامين د.[٢] خلل في تكوين العظام في الأشخاص صغار السن أو هشاشة العظام في كبار السن.[٢] يرفع نقص تناول المغنيسيوم خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والشرايين.[٢] وظائف المغنيسيوم في الجسم يوجد 60% من المغنيسيوم الموجود في الجسم في العظام، فهو يلعب دوراً هامّاً في تركيبها، ويزيد التناول العالي للمغنيسيوم من كثافة العظام.[٢] له دورٌ أساسيٌّ في عمليات تمثيل الطاقة، حيث أنّه يعمل على إضافة آخر ذرة فوسفات في ثلاثي أدينوسين الفوسفات (ATP)، ولذلك فهو يلعب دوراً أساسيّاً في قدرة الجسم على استعمال الجلوكوز، وتصنيع الدهون، والبروتينات، والأحماض النووية، وأنظمة النقل في أغشية الخلايا.[١] يعمل كمساعد لأكثر من 300 إنزيم تعمل في تمثيل مكوّنات الأغذية وتكوين العديد من المركبات الناتجة عن عمليات الأيض.[٢] مهم جداً في عمليات تصنيع البروتين داخل خلايا الأنسجة اللينة.[١] يشترك مع الكالسيوم في تنظيم عمل الانقباضات العضلية وتخثر الدم، حيث إنّ الكالسيوم يحفز هذه العمليات بينما يقوم المغنيسيوم على كبحها وبالتالي فهو يعمل على ارتخاء العضلات.[١] يقوم المغنيسيوم في وظائفه مع الكالسيوم أيضاً في الحفاظ على ضغط الدم وفي عمل الرئتين.[١] يعمل على منع تسوس الأسنان عن طريق إبقائه للكالسيوم في الأسنان.[١] له دور في دعم عمل جهاز المناعة.[١] له دور في نقل النبضات العصبية والعمل الطبيعيّ للجهاز العصبي.[١] قد يكون له دور في منع تصلب الشرايين وأمراض القلب ولكن هذا الاستعمال يحتاج إلى المزيد من الأبحاث العلمية لإثباته.[٢] وجدت الدراسات دوراً فعّالاً للمغنيسيوم في خفض ضغط الدم لدى المصابين بارتفاع ضغط الدم.[٢] يساعد في دعم عمل الإنسولين، ويشكل المغنيسيوم أحد أسباب التأثير الإيجابي لتناول الحبوب الكاملة على عمل الإنسولين.[٣] يستعمل المغنيسيوم لعلاج ارتفاع ضغط الدم في النساء الحوامل المصابات بتسمم الحمل، كما يستعمل لعلاج تسمم الحمل.[٤] امتصاص المغنيسيوم ونقله وطرحه يتم امتصاص حوالي 35% إلى 45% من المغنيسيوم المتناول في الأمعاء الدقيقة وخاصةً في الجزء الصائم منها عن طريق كل من الانتنشار البسيط والانتشار المسهل بناقل، وتختلف فعالية الجسم في امتصاص المغنيسيوم حسب حالته في الجسم والكمية المتناولة في الحمية وتركيب الحمية. ويتم التحكّم بمستوى المغنيسيوم في الدم عن طريق الامتصاص في الأمعاء والطرح في الكلى ودخوله وخروجه من خلايا الأنسجة، ولا يوجد تأثير لأيّ هرمون عليه، وتعمل الكليتين على تقليل طرح المغنيسيوم في البول عندما ينخفض تناوله، بينما يرتفع طرحه في حال التناول العالي كما هو الحال في المُكمّلات الغذائية، ويقل طرحه أيضاً في حالات الرضاعة لارتفاع حاجة الجسم له.[٢] مصادر المغنيسيوم يوجد المغنيسيوم بكميّاتٍ جيّدةٍ في البقوليات، والبذور، والكاجو، والفول السوداني، والحبوب الكاملة، والخضار الخضراء لكونه جزءاً من صبغة الكلوروفيل مثل: السبانخ، والبروكلي، والكاكاو، وبعض أنواع السمك،[٢] يعتبر الحليب مصدراً متوسّطاً للمغنيسيوم، حيث إنّ استعمال الحليب ومشتقاته بشكلٍ كبيرٍ يجعله مصدراً جيّداً له في الحمية، وتعتبر الفواكه عدا الموز مصادراً ضعيفةً للمغنيسيوم وكذلك اللحوم.[٣] سُميّة المغنيسيوم يعتبر التسمم بالمغنيسيوم نادراً جداً وخاصةً عند تناوله من المصادر الغذائيّة لكن حال حصل فهو خطر جداً وقد يسبب الوفاة، لذلك تم تحديد الحد الأعلى لتناوله من المصادر غير الغذائية مثل المكملات،[١] وقد ظهرت أعراض سميّة له فقط في عمّال الصهر المعرضين لاستنشاق أو بلع كميات عالية من غبار المغنيسيوم.[٢] المراجع ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص Rolfes S. R., Pinna K. and Whitney E. (2006), Understanding Normal and Clinical Nutrition, The United States of America : Thomson Wadswoth, Page 420-422. Edited. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ Mahan L. K. and Escott-Stump S. (2004), Krause's Nutrition and Diet Therapy, The United States of America: Elsevier, Page 130-133. Edited. ^ أ ب ت Suqimoto T. et al (1993), "Role of calcium/protein kinase C in the regulation of DNA synthesis by parathyroid hormone-related peptide in osteoblastic osteosarcoma cells", Hormone and Metabolic Research, Issue 25, Folder 12, Page 159. Edited. ↑ "Find a Vitamin or Supplement: MAGNESIUM", webmd. Edited.
المغنيسيوم تحتوي أجسام الحيوانات على معدن المغنيسيوم، ويوجد أيضاً في النباتات، والبحار، وفي الأرض، ويعتبر رابع أكثر المعادن وفرةً في جسم الإنسان، ويوجد 60% من المغنيسيوم الموجود في الجسم في العظام، بينما تتوزع النسبة الباقية منه بين العضلات، والأنسجة اللينة (بالإنجليزية: Soft tissues)، والسوائل بما فيها الدم. وفي الواقع كل خلية في جسم الإنسان تحتاج للمغنيسوم؛ إذ يلعب دوراً في أكثر من 300 تفاعل إنزيمي في الجسم، بما فيها استقلاب الغذاء (بالإنجليزية: Food metabolism)، وتكوين الأحماض الدهنية، والبروتينات، وغيرها الكثير.[١][٢] ADVERTISING inRead invented by Teads وظائف المغنيسيوم في الجسم من أهم وظائف المغنيسيوم دوره كعامل مساعد (بالإنجليزية: Cofactor) في الكثير من التفاعلات الكيميائية الحيوية التي تقوم بها الإنزيمات في جسم الإنسان، ونذكر منها ما يأتي:[١] صنع الطاقة: إذ يساهم المغنيسيوم في التفاعلات التي يحدث فيها تحويل الطعام إلى طاقة. تكوين البروتين: يساعد المغنيسيوم على تصنيع البروتينات من الأحماض الأمينية (بالإنجليزية: Amino acids). حركة العضلات: يلعب المغنيسيوم دوراً مهماً في انقباض وانبساط العضلات. تنظيم الجهاز العصبي: إذ يساعد المغنيسيوم على تنظيم الناقلات العصبية التي ترسل إشارات للدماغ والجهاز العصبي. فوائد المغنيسيوم يعتبر المغنيسيوم واحداً من المعادن الغذائية الرئيسية (بالإنجليزية: Macromineral)، وهي المعادن التي يجب أن يستهلكها الإنسان بكيمات كبيرة نسبياً؛ أي 100 ملغ يومياً على الأقل، إذ يساهم تناول الكميات الكافية من المغنيسيوم في الوقاية من العديد من المشاكل الصحية كالسكري، وأمراض القلب، كما يعود بفوائد عديدة على جسم الإنسان وبيان ذلك في ما يأتي:[٢] صحة العظام: يعتبر المغنيسيوم معدناً مهماً لصحة العظام وتشكّلها، إذ يساعد العظام على امتصاص الكالسيوم، ويلعب دوراً مهماً في تفعيل فيتامين د في الكلى والذي يُعتبر مهماً لصحة العظام، ومن الجدير بالذكر أنّ تناول الكميات الكافية من المغنيسيوم مرتبطٌ بزيادة كثافة العظام، كما أنه يرتبط بانخفاض احتمال إصابة النساء بهشاشة العظام، خصوصاً بعد سن اليأس. امتصاص الكالسيوم: من المعروف أن كلّاً من المغنيسيوم والكالسيوم مهمٌ لصحة العظام، ولكن من الممكن أن تزيد مستويات الكالسيوم المرتفعة في الدم خطر الإصابة بتكلّس الشرايين (بالإنجليزية: Arterial calcification)، وحصى كلى إذا لم يكن المغنيسيوم موجوداً، لذلك يجدر بأي شخصٍ يتناول مكملات الكالسيوم الغذائية أن يتناول أيضاً المغنيسيوم لضمان استقلاب الكالسيوم بالشكل الصحيح. السكري: يلعب المغنيسيوم دوراً مهماً في أيض الجلوكوز والكربوهيدرات، وبذلك يمكن لمستويات المغنيسيوم أن تؤثر في احتمالية الإصابة بمرض السكري، حيث أثبتت دراساتٌ عديدة ارتباط تناول كميات أكبر من المغنيسيوم مع انخفاض خطر الإصابة بالسكري، كما ترتبط مستويات المغنيسيوم المنخفضة في الجسم بضعف إفراز الإنسولين، وانخفاض حساسية الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin Sensitivity). صحة القلب: يُعتبر المغنيسيوم ضروريّاً للحفاظ على صحة القلب؛ إذ يرتبط تناول الكميات الكافية منه بانخفاض خطر إصابة الشخص بتصلب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis) ومرض ارتفاع ضغط الدم، حيث بيّنت دراسات أنّ المرضى الذين تناولوا مكملات المغنيسيوم بعد إصابتهم بنوبة قلبية (بالإنجليزية: Heart attack) قلّ خطر وفاتهم،ومن الجدير بالذكر أنّه قد يُستخدم المغنيسيوم أحياناً كجزءٍ من علاج فشل القلب الاحتقاني (بالإنجليزية: Congestive heart failure) للتقليل من احتماليّة حدوث اضطراب النظم القلبي (بالإنجليزية: Arrhythmia). الصداع النصفي: (بالإنجليزية: Migraine headaches) حيث أشارت بعض الدراسات إلى إمكانية تخفيف المغنيسيوم لأوجاع الصداع أو الوقاية منه، إلا أنّ الجرعة أو الكمية الذي تلزم لتحقيق ذلك مرتفعة، لذلك تجب استشارة الطبيب عند الحاجة إليها. متلازمة ما قبل الحيض: (بالإنجليزية: Premenstrual syndrome) إنّ تناول كميات كافية من المغنيسيوم وخصوصاً إن صاحبها تناول فيتامين ب6، أن يساهم في التخفيف من أعراض متلازمة ما قبل الحيض كالأرق، وانتفاخ الساقين، وزيادة الوزن. مصادر المغنيسيوم لا يصل معظم الأشخاص لكمية المغنيسيوم الموصى بها يومياً (وهي 400 ملغ)، وعليه فإنّ معرفة أهم مصادر المغنيسيوم وتناولها أن يساعد على الوصول لتلك الكمية، ومن هذه المصادر ما يأتي:[٣] الشوكولاتة الداكنة: تحتوي الشوكلاتة الداكنة على مستويات عالية من المغنيسيوم؛ حيث تحتوي الحصة الواحدة منها (28 غرام) على 64 ملغ مغنيسيوم، أي 16% من القيمة اليومية الموصى بها من المغنيسيوم، كما أنها غنيةٌ بالحديد، والمنغنيز، ومضادات الأكسدة. الأفوكادو: إذ تحتوي حبة الأفوكادو المتوسطة على 58 ملغ من المغنيسيوم، أي 15% من القيمة اليومية الموصى بها، كما تحتوي على البوتاسيوم، وفيتامين ب بأشكاله، وفيتامين ك، وعلى عكس معظم الفواكه فإنّ فاكهة الأفوكادو تحتوي على دهون مفيدة لصحة القلب. المكسرات: تعد المكسرات من الأغذية الغنية بالمغنيسيوم وخصوصاً اللوز، والكاجو، والمكسرات البرازيلية، إذ تحتوي الحصة الواحدة من الكاجو (28 غرام) على 82 ملغ مغنيسيوم، أي 20% من القيمة اليومية الموصى بها، كما أنّ معظم المكسرات غنية بالألياف، والدهون أحادية اللاإشباع (Monounsaturated fats). البقوليات: تعتبر عائلة البقوليات من الأغذية الغنية بالعديد من العناصر الغذائية ومنها المغنيسيوم، فكوب واحد من الفاصولياء السوداء على سبيل المثال يوفر 120 ملغ من المغنيسيوم، أي ما يعادل 30% من القيمة اليومية الموصى بها، كما أنّ البقوليات غنية بالحديد، والبوتاسيوم، وتعد مصدراً للبروتين بالنسبة للنباتيين. الحبوب الكاملة: لا شك أنّ الحبوب الكاملة تشكل مصدراً ممتازاً للعديد من العناصر الغذائية، كالسيلينيوم، وفيتامينات ب، والألياف، والمغنيسيوم، إذ توفر الحصة الواحدة من الحنطة السوداء الجافة 65 ملغ من المغنيسيوم، أيّ ما يعادل 16% من القيمة اليومية الموصى بها. الأسماك الدهنية: تحتوي بعض الأسماك الدهنية كالسلمون، والمكاريل على مستويات عالية من المغنيسيوم، حيث يحتوي 178 غم من السلمون على 53 ملغ من المغنيسيوم، أي 13% من القيمة اليومية الموصى بها، بالإضافة إلى أنها غنية بالبوتاسيوم، والسيلينيوم، وفيتامينات ب. الموز: يُعرف الموز على أنه غنيٌ بالبوتاسيوم، إلا أنه يحتوي على المغنيسيوم أيضاً، إذ تحتوي الموزة الكبيرة الواحدة على 37 ملغ من المغنيسيوم، أي ما يعادل 9% من القيمة اليومية الموصى بها. الخضراوات الورقية: إذ تحتوي العديد من الخضراوات الورقية كاللفت، والسبانخ على كميات كبيرة من المغنيسيوم؛ إذ يزوّد الكوب الواحد من السبانخ الجسم بـ157 ملغ من المغنيسيوم، أي ما يعادل 39% من القيمية اليومية الموصى بها.
نقص المغنيسيوم عند الحامل يعتبر المغنيسيوم من أهمّ الأملاح المعدنية الضروريّة لصحّة الجسم، حيث يلعب دوراً كبيراً في نموّ معظم الأنسجة والخلايا، وبناء العظام والعضلات، وتنظيم عملية حرق الدهون، والمحافظة على صحّة الأسنان، ويحصل الجسم على المغنيسيوم، من خلال الغذاء بشكل أساسي، حيث لا يمكن للجسم إنتاجه، وتعتبر البقوليات، والحبوب الكاملة، والخضار ذات الأوراق الخضراء، والموز، والتفاح وغيرها من أهم مصادر المغنيسيوم، أمّا الكمية اليومية الموصى بها من المغنيسيوم للرجال فتبلغ 300 ملغرام، وللنساء 280 ملغرام، وللنساء الحوامل 350 ملغرام يومياً. ADVERTISING inRead invented by Teads نقص المغنيسيوم عند الحامل ارتفاع ضغط الدم. الشعور بالإعياء والتعب الشديد، وافتقاد النشاط. الشعور بالغثيان الشديد، والتقيؤ. اضطراب أداء الجهاز العصبي، والشعور بالقلق وعدم الراحة. تقلص عضلات الجسم، وبشكل خاص أثناء النوم. عدم تثبيت الحمل في المراحل الأولى. زيادة خطر وجود عيوب خلقية في الأجنة. يزيد تقلّص المشيمة والحبل السري، وبالتالي قد يؤدي للولادة المبكّرة. تسمم الحمل. أهمية المغنيسيوم يحفّز الإنزيمات على إنتاج الطاقة في الجسم. يعزّز قدرة الجسم على امتصاص البوتاسيوم والكالسيوم. يحمي بطانة الشرايين من ارتفاع ضغط الدم. يقي الأنسجة الرقيقة في الجسم من التعرّض للتكلس، مثل الأنسجة في الكلى والمثانة. يساهم في هضم الكربوهيدرات والمعادن في الجسم. يقلل خطر الإصابة بمرض السرطان. يقلل مستوى الكولسترول في الدم. يقلل احتمالية الولادة المبكّرة، ويثبت الحمل في بدايته. يمنع تخثر الدم غير الطبيعيّ في القلب، وينظّم ضخّ الدم إلى القلب. يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية. يقلل خطر الإصابة بأمراض هشاشة العظام، والتهاب المفاصل. ينظّم مستوى السكر في الدم، ويقي من مرض السكري. يخلّص الجسم من السموم والمعادن الزائدة. أسباب نقص المغنيسيوم سوء التغذية، وبالتالي سوء امتصاص المغنيسيوم. شرب المشروبات الغازية، والقهوة والشاي بكميات كبيرة. تناول السكريات بشكل مفرط، والتي تحتاج إلى استهلاك كميات كبيرة من المغنيسيوم لإتمام عملية الأيض. تناول الأغذية المصنّعة. تناول بعض أنواع الأدوية، مثل مدرّات البول، والمضادات الحيويّة. أعراض نقص المغنيسيوم الأرق. زيادة سرعة ضربات القلب. الاكتئاب. ضعف العضلات. ضعف عملية الهضم. تشكّل الحصى في الكلى. التوتر والشعور بالتعب. قلّة النوم. ألم في الرأس، ونقص التركيز. برودة الأطراف. العطش. الإمساك. تشنّجات أثناء الحيض. فقدان الشهيّة. تشخيص نقص المغنيسيوم يعتمد الطبيب في تشخيص نقص المغنيسيوم على الفحص المخبري لمستوى المغنيسيوم في البول والدم، وفحص الدم الذي يبين مستوى البوتاسيوم والكالسيوم، وإجراء تخطيط كهربائي للقلب. علاج نقص المغنيسيوم تناول الأغذية الغنية بالمغنيسيوم، وشرب الماء. أخذ السوائل عن طريق الوريد. تناول الأدوية التي تخفّف من شدة الأعراض، والأدوية التي تحدّ من طرح المغنيسيوم في البول
المغنيسيوم المغنيسيوم هو عنصر كيميائيّ فلزي بالجدول الدوري، يُرمز به بالرمز الكيميائي Mg والعدد الذري له هو 12، وهو من المعادن التي يحتاجها جسم الإنسان ولا يستطيع جسم الإنسان تصنيعه بل يتمّ أخذه من خلال الغذاء، حيث إنّ المغنيسيوم يُنظّم درجة الحموضة في الدم ويعمل على توازن الحمض القلوي في الجسم ويقوم بتنظيم ضغط الدم، كما أنّه يقلّل من مخاطر رواسب الكالسيوم في الشرايين ويمنع تخثر الدم ويقلّل من الجلطات، فالنقص في هذا المعدن ينتج عنه اضطرابات خطيرة ومشاكل كثيرة تضرّ بصحّة الإنسان ونفسيّته، ولذلك سوف نتحدّث في هذا المقال عن أعراض نقص المغنيسيوم وما ينتج عن قلته أو نقصه في الجسم. ADVERTISING inRead invented by Teads أعراض نقص المغنيسيوم يحتاج كلّ عضو من أعضاء الجسم لعنصر المغنيسيوم حتى يؤدي وظيفته بالطريقة المناسبة بما في ذلك القلب، والكلى، والعضلات، حيث إنّه يعمل على تنظيم معدل الكالسيوم في الجسم ويساهم في إنتاج الطاقة، فالذكر يحتاج إلى 420 ملغ مغنيسوم في اليوم، وتحتاج الأنثى قرابة 320 في اليوم، وفي حال نقص المغنيسيوم في الجسم سيؤدي لحدوث ما يلي: حدوث تقلّصات وتشنّجات في العضلات خاصّة منطقة الساقين. أرق وصعوبة في النوم والاستيقاظ كثيراً بسبب ألم عضلات الساقين، بالإضافة لصعوبة الرجوع للنوم في حال الاستيقاظ خلال الليل. قلة مستوى الطاقة الجسدية خلال فترة النهار. ألم في الظهر والعنق بين الحين والآخر، وارتعاش بالجفن، وبرودة في اليدين والقدمين. الاصابة بالعصبية شبه الدائمة بدون أسباب، وعدم الشعور بالهدوء الداخليّ. عدم القدرة على تهدئة ألم الساقين، والشعور بالتعب العام، والكآبة، والسأم. اضطرابات بالدورة الدموية والغدة الدرقيّة في حال رافق ذلك نقص فيتامين د، ممّا سيؤثر على قوّة العظام. فقدان الشهية ولو زاد النقص سيؤثر على السمع وينتج عه كثرة الدوار. تململ الساقين وهو اضطراب عصبي تنتج عنه رغبة ملحة بتحريك الساقين. عدم انتظام ضربات القلب، ممّا ينتج عنه عدم ضخ ما يكفي من الدم والأوكسجين لأعضاء الجسم. الصداع، والإمساك، وارتفاع ضغط الدم. أسباب نقص المغنيسيوم تناول الأغذية التي تحتوي على عناصر أحادية خلال رجيمات إنقاص الوزن. سوء التغذية خاصّة لدى كبار السن والتعرّض للإرهاق الشديد. الحمل وكثرة ممارسة الرياضة والتعب مع قلة تناول الطعام. أسباب جينيّة أو وراثيّة والذي سيؤثر على امتصاص المغنيسيوم من قبل الأمعاء والكلى. الإصابة بالأمراض المزمنة خاصّة في الكلى أو الأمعاء، ومرض السكري. الإدمان على الكحول. تناول المضادّات الحيوية والأدوية المدرّة للبول والعلاجات الكيماوية.
المغنيسيوم هو عنصر من العناصر الكيميائية في الجدول الدوري، وله رمز كيميائي هو mg، وعدده الذري هو 12، وسمّي مغنيسيوم نسبة إلى منطقة مغنيسيا في اليونان، يعتبر المغنسيوم من العوامل المحفزة في إنتاج الأنزيمات الخاصة بإنتاج الطاقة في الجسم ومعظم العمليات الحياتية في جسم الإنسان تحتاج إلى المغنيسيوم لأتمام العمل على أكمل وجه. ADVERTISING inRead invented by Teads أهمية المغنيسيوم للجسم يسهّل عمليّة نقل الدم في الأوعية الدموية، عن طريق إرخاء العضلات الموجودة حول الأوعية الدموية. يعمل على تخليق البروتين في داخل جسم الإنسان. يسهل عمل الجهاز العصبي بشكل عادي وطبيعيّ. يحفز الأنزيمات التي تقوم بتحويل الطعام إلى طاقة. يخفض الكولسترول الضار ويرفع من مستوى الكولسترول النافع في الجسم. يخفض ضغط الدم ويجعله ضمن الحدود الطبيعيّة في الجسم. يشفي من الأمراض القلبية ويمنع تجلط الدم. يخفّف من مشاكل ما قبل وما بعد الحيض لدى النساء. ينظّم مستويات الكالسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم في الدم ويساعد في هضم الكربوهيدرات. يدخل بصورة أساسيّة بتكوين العظام. يساعد في علاج أمراض هشاشة العظام وأمراض الشرايين. يقي النساء الحوامل من اية أعراض للولادة المبكرة ويساعد على تثبيت الحمل في بدايات الحمل. أهم مصادر المغنيسيوم الخضروات الخضراء مثل: الكرنب، والسبانخ، والملفوف. البذور مصدر من المصادر المهمّة للمغنيسيوم مثل: بذور الكتان، واليقطين، وبذور عباد الشمس، وبذور السمسم. الشوكلاته بأنواعها وخصوصاً الشكولاتة الداكنة. الكاجو، والبندق، و اللوز الحلو، غنيّ جداً بالمغنيسيوم ولكنه بنفس الوقت غني بالدهون. العدس فكلّ وقية من العدس توفر 20% من الحاجة للمغنيسيوم. الموز حيث توفّر الموزة الواحدة 32 ملغراماً من المغنيسيوم للجسم. نخالة القمح فيها الكثير من المغنيسيوم ولذلك يعتبرالطحين ذو النخالة أفضل من الطحين الصافي. فول الصويا والبطاطس. المأكولات البحرية وخصوصاً الروبيان. الأرز البنيّ واليقطين (القرع الأخضر). التين المجفّف والبامية. ملاحظة:عند أكل بعض المواد التي يتوفّر بها المغنيسيوم بكثرة تفقد قيمتها هذه المواد عند تناول المشروبات الغازية معها وخصوصاً الكولا والمواد التي تحتوي على الصودا. أعراض نقص المغنيسيوم اضطراب في النوم ويؤدّي ذلك لاحقاً إلى صعوبات في عملية النوم. الأرق والأجهاد، حيث يشعر بتعب شديد نتيجة نقص المغنيسيوم. تشنّج متعدّد ومتكرر في العضلات. تشنّج في الشريان التاجيّ. تنميل في اليدين والرجلين. فقدان في الشهيّة. غثيان وتقيؤ. الشعور الدائم بالعطش والحاجة إلى شرب الماء. إمساك متكرر ومزمن. الخوف الدائم والمستمر وخصوصاً من الأماكن المكشوفة. ملاحظة: إنّ نقص المغنسيوم يسبب الأصابة بمرض السكري حيث ثبت علميّاً معظم المصابين بمرض السكريّ يعانون من نقص المغنيسيوم. شارك المقالة
المغنيزيوم (Magnesium) هو معدن أساسي في قيام الجسم بوظائفه بشكل طبيعي. ويلعب المغنيزيوم دوراً رئيسياً في أكثر من 300 تفاعل أنزيمي مختلف داخل جميع خلايا الجسم. والمغنيزيوم ضروري في كل مرحلة من مراحل العملية التي تقوم بها الخلايا لكي تولّد الطاقة اللازمة لقيامها بوظائفها الكثيرة.
فوائده العامة
للمغنيزيوم تأثير مهدّئ على الجهاز العصبي المركزي، فهو يلطّف نشاط الجهاز العصبي الودّي وردات فعله (Sympathetic nervous system).
المغنيزيوم عنصر أساسي في تمكين الخلايا من المحافظة على توازنات صحيحة للأملاح المعدنية الأخرى كالبوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم.
المغنيزيوم ضروري للتمثّل السليم للزنك والحديد والنحاس والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم. وهو أساسي لتنظيم عمليات بيوكيماوية كثيرة، فهو يساعد في التمثّل السليم للغلوكوز (سكر الدم) في الجسم.
المغنيزيوم أساسي للنمو الطبيعي ونقل رسائل الأعصاب وفاء الجروح وانقباض العضلات وإنتاج النبضات الكهربائية التي تحكم عمل القلب.
المغنيزيوم مطلوب أيضاً لتحقيق تمثّل الأحماض الدهنية الأساسية والكثير من الفيتامينات في الجسم. وهو عنصر أساسي أيضاً في تشكيل العظام ومرونتها كما يساعد في تجنّب حصى الكلى.
نقص المغنيزيوم وضغط الدم المرتفع
لقد أظهرت العديد من الدراسات وجود رابط بين نقص المغنيزيوم عند الإنسان وإصابته بضغط الدم المرتفع. ووجدت تلك الدراسات أنه كلما ارتفعت نسبة المغنيزيوم في غذاء الإنسان، كلما انخفض ضغط الدم عنده. في حين كلما انخفضت نسبة المغنيزيوم في غذائه كلما ارتفع ضغط الدم عنده، فالمغنيزيوم ضروري لقيام الخلايا وأجهزة الجسم وخاصة جهاز الدورة الدموية بوظائفها الطبيعية. ولقد استنتج الباحثون أن تناول جرعة مناسبة من مكمّلات المغنيزيوم يومياً يساهم في علاج أو منع الإصابة بضغط الدم المرتفع.
أما بالنسبة للأشخاص الذين يتناولون أصلاً أدوية تعالج الضغط المرتفع، فيمكن للمغنيزيوم أن يحلّ المشاكل التي تشوب المعالجة الناجحة لضغط الدم المرتفع. كما أنه يساعد في تقليل العوارض الجانبية للدواء وحفظ التوازن الجيد بين البوتاسيوم والأملاح المعدنية الأخرى. ويتضمن علاج ضغط الدم المرتفع عادة استخدام مدرّات البول، لكن هذه الأخيرة تحفّز الكلى على طرح المغنيزيوم من الجسم وبالتالي فإن نقص المغنيزيوم يمكن أن يبطل تأثيرات الأدوية المضادة لإرتفاع الضغط .
السكري وضغط الدم المرتفع ونقص المغنيزيوم
إن الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري هم عرضة للموت ثلاث إلى خمس مرات أكثر جراء أمراض الشرايين من الأشخاص غير المصابين بالسكري. وأحد الأسباب الرئيسة لهذه الحقيقة هو أن مصابي السكري هم أكثر عرضة للإصابة بضغط الدم المرتفع. وتجدر الإشارة إلى أن كل من السكري وضغط الدم المرتفع يسببان خللاً في الشرايين يؤدي إلى أمراض القلب والشرايين والسكتة الدماغية والفشل الكلوي، ولكن هذا الخلل يتعاظم كثيراً عندما يجتمع السكري وضغط الدم المرتفع. ولكن نسبة كبيرة من مرضى السكري لا تعرف الدور الأساسي الذي يلعبه المغنيزيوم في العلاقة بين السكري وضغط الدم المرتفع، فكلما انخفض مستوى المغنيزيوم كلما أصبحت الأوعية الدموية أكثر صلابة وأصبح ضغط الدم أكثر إرتفاعاً وأصبحت مقاومة الأنسولين أكبر.
فالمغنيزيوم مهم لتمثُّل الكاربوهيدرات في الجسم. وقد يؤثّر المغنيزيوم على إفراز ونشاط الأنسولين. ومستويات الغلوكوز المرتفعة تزيد من خسارة المغنيزيوم بحيث يزداد طرحه في البول، مما يخفّض بدوره مستويات المغنيزيوم في الدم. لهذه الأسباب جميعها، يعتبر المغنيزيوم أساسياً للسيطرة على مرض السكري.
الأطعمة الغنية بالمغنيزيوم
تكثر الأطعمة الغنية بالمغنيزيوم ومن أهمها: العدس، البروكولي، البندق، اليقطين، السبانخ، الكاكاو، السمسم، بذور دوّار الشمس، اللوز والكاجو، والدبس