الخميس، 31 أغسطس 2017
الأربعاء، 30 أغسطس 2017
اخي السجين معا لنتفوق وننجح
الأحد، 27 أغسطس 2017
المانجا
يعشق كثير من الناس المانجو وينتظرون موسمها بفارغ الصبر لما تتميز به من مذاق لذيذ وفوائد عديدة للجسم، لكن عادة ما يتخلصون من قشورها قبل تناولها، وهنا يقع الخطأ، حيث يتركز في تلك القشور فوائد عظيمة تضاهي وقد تفوق فوائد هذه الفاكهة اللذيذة.
وخلصت أبحاث أجريت في كلية الصيدلة بجامعة كوينزلاند، إلى أن قشر المانجو يمنع تكوين الخلايا الدهنية بالجسم، ما يعد وسيلة آمنة وفعالة في إنقاص الوزن أو حتى الحفاظ عليه، هذا فضلاً عن احتوائه على مجموعة كبيرة من المركبات والعناصر الغذائية والفيتامينات التي تساهم في علاج الكثير من الأمراض والمشاكل الصحية.
وتحتوي ثمار المانجو بقشورها على مجموعة قوية من فيتامينات C,A,E,K وB6 فضلاً عن المعادن مثل النحاس ومجموعة من الألياف الهامة للجسم، حسب ما جاء في موقع "ديلي هيلث" المعني بالصحة.
كما تتميز باحتوائها على كميات كبيرة من المواد المضادة للأكسدة مثل مانجيفيرين، نوروثيريول، ريسفيراترول، وكيرسيتين، والتي تقي بعضها من الإصابة بجميع أنواع مرض السرطان، حيث تمنع وتحارب الجذور الحرة المسببة له، إضافة إلى دور بعض منها في محاربة الشيخوخة، وآلام المفاصل والعظام، وتقوية مناعة الجسم ضد العدوى بالفيروسات المسببة للأمراض، هذا فضلاً عن علاج السكري وتحسين الذاكرة.
ورغم الفوائد العظيمة سالفة الذكر، فقشور المانجو قد تسبب الحساسية لبعض الناس، لذا ينصح خبراء التغذية بتوخي الحذر وتجربة القليل منها في بداية الأمر حرصاً على سلامتكم وعدم التعرض لأي مشاكل صحية ولو بسيطة بسببها.
عتبر مصدراً جيّداً للبوتاسيوم، وينظّم البوتاسيوم معدّل ضربات القلب وضغط الدّم. تستخدم المانجو كمنظّف للبشرة حيث تنظّف المسام وتضفي رونقاً ونضارةً للوجه، كما تعتبر من المود المناسبة لجميع أنواع البشرة حتّى البشرة الحسّاسة.
تفقد الوزن حيث تحتوي على الكثير من الفيتامينات والمواد المغذّية التي تشعر الجسم بالشّبع، كما تحتوي على الألياف الغذائيّة ممّا ينشّط عمليّة الهضم ويليّن المعدة والأمعاء. تقوّي البصر لمحتواها العالي من فيتامين أ، كما تقي من جفاف العين.
السبت، 26 أغسطس 2017
الصنوبر
كف مريم
نقص البوتاسيوم
يتعرّض الإنسان لحدوث نقصٍ في بعض الفيتامينات، أو المعادن، أو الأملاح، وهذا النقص من الممكن أن يتسبّب بمشاكل صحيّة قد تؤثّر سلباً على الفرد أثناء قيامه بنشاطاته اليوميّة، وفي هذا المقال سوف نتطرّق لذكر علاج نقص نوع من المعادن وهو معدن البوتاسيوم.
فوائد البوتاسيوم
الحفاظ على سلامة الجهاز العصبي والأعصاب ووظائف العقل ومنع حدوث الجلطات الدماغية.
تنظيم ضربات القلب، وتدفّق الدم بصورة جيّدة لكافّة الجسم.
تنظيم السوائل والتوازن المائي في الجسم، وهذا يحدث جرّاء تفاعله مع عنصر الصوديوم.
تنظيم تنقل العناصر الغذائية وضمان وصولها إلى أغشية خلايا الجسم.
المحافظة على استقرار وثبات ضغط الدم.
أعراض نقص البوتاسيوم
إنّ ظهور مثل هذه الأعراض قد يدلّ على وجود نقص في مستوى البوتاسيوم في الجسم، وهي تشمل ما يلي:
حدوث ضعف أو آلام في العضلات يرافقها بعض التشنّجات أو التلف.
الشعور بوخز أو تنميل في أطراق أصابع القدمين أو اليدين مع خدران خفيف للذراعين والساقين.
الإجهاد والضعف يرافقه القلق والاكتئاب.
من الممكن أن تعاني من إضرابات بيولوجية كالإمساك المزمن وخفقان القلب وانقباض عضلته.
ارتفاع في ضغط الدم ينتج عن ضيق في الأوعية الدمويّة.
الشعور بالغثيان الغير مبرر مع التقيوء دون سبب واضح.
ظهور حب الشباب بسبب حدوث جفاف في الجلد.
علاج نقص البوتاسيوم طبياً
لا يوجد دواء معيّن يعالج نقص هذا المعدن في الجسم؛ لأنّ النقص ناتج عن مرض معين أو خلل في وظيفة معينة في الجسم أو سوء تغذية أو أخذ نوع من الأدوية التي تقلل من امتصاصه، ولهذا يعتمد العلاج على معرفة المُسبب وعلاجه كي يعود لنسبه الطبيعية المتراوحة ما بين 3.5 إلى 5.5 ميلي مول لكلّ لتر من الدم.
=== علاج نقص البوتاسيوم غذائياً ===
البوتاسيوم هو من أهم العناصر الغذائية التي يجب توافرها في الوجبات اليوميّة، ولهذا يمكن التعويض عنه بالعديد من الأطعمة والخضار والفواكه التي يتوافر بها بالكميات التي يحتاجها الجسم وتتمثّل بالآتي:
* حبة من البندورة متوسطة الحجم توفر للجسم ما يعادل 285 ميلي غرام من البوتاسيوم اللازم للحفاظ على توازن الأملاح.
العنب يحتوي على نسبة مرتفعة من البوتاسيوم مما يساهم في جعله بديلاً للأدوية المدرة للبول والمعالجة للإمساك.
كما ويتواجد البوتاسيوم بنسب عالية في العديد من الأطعمة والخضار كالبطاطا المسلوقة، والبروكلي، والسبانخ المطبوخة، والشمندر، والأفوكادو.
بالنسبة للفواكه فهوة يتواجد في الموز، والفراولة، والكيوي، والكمثرى (الإجاص)، والبلح، والخروب الجاف.
البوتاسيوم
يحتاج الجسم إلى مجموعة من العناصر الغذائية المهمة حتّى يقوم الجسم بوظائفه وأنشطته الحيوية المختلفة، ومن بين هذه العناصر هو البوتاسيوم الذي يعتبر الأساسي في تركيب وتكوين المادة السائلة الحيّة كالدم، وبالتالي فإنّ نقصه يؤدّي إلى مجموعة من الاختلالات والاضطربات والتي تصيب الجهاز العصبي والقلب وتحديداً اضطراب ضرباته، وبالتالي التأثير على حياة الإنسان ككل.
تتراوح نسبة البوتاسيوم التي يجب أن تتواجد في الدم ما بين 3.5 ميلي مول/لتر إلى 5 ميلي مول/لتر، وعندما يقلّ معدّل البوتاسيوم في الدم عن هذه النسبة يصبح الجسم بحاجة لتعويض النقص وعلاج هذه الحالة، علماً بأنّ الذي يتحكّم في هذه النسبة ويسيطر عليها هو مضخّة في الجسم تنظم معدّل كل من البوتاسيوم وكذلك الصوديوم.
الأسباب
هناك مجموعة من الأسباب والعوامل التي تؤدّي إلى انخفاض نسبة البوتاسيوم في الجسم، ومن أهمّها ما يأتي:
الإصابة بالأمراض الكلوية المزمنة تحديداً.
الاضطربات الهضمية كالإسهال والقيء.
المشاكل المصاحبة لمرض السكّري كارتفاع نسبة الحموضة في الدم.
الإفراط في تناول بعض الأدوية كالمضادات الحيوية والعقاقير التي تتعلق بالتبوّل كالمدرات البولية والملينات.
الإفراط في التعرّق.
انخفاض نسبة حمض الفوليك في الجسم.
الأعراض
أمّا عن الأعراض والعلامات التي تظهر عندما تقل نسبة البوتاسيوم في الجسم فهي عديدة، ومن أهمّها ما يأتي:
عدم انتظام ضربات القلب.
اضطرابات في وظائف خلايا الجسم المسؤولة عن نقل الإشارات العصبية وكذلك التحكّم في انقباض عضلات الجسم، وبالتالي الشعور بالآلآم وتوترات فيها.
تظهر هذه الأعراض عادةً عندما يتمّ إجراء بعض الفحوصات المخبرية أو مخطّطات القلب الكهربائية.
العلاج
يتمّ العلاج بناءً على السبّب المؤدّي للنقص، فعلى سبيل المثال إذا كان السبب هو تناول دواء معين، فيكون العلاج بالتوقّف عن تناول هذا الدواء، أو عندما يكون الإسهال هو السبب يتمّ بدايةً علاج الإسهال وهكذا، وعندما يكون النقص هو عدم تناول أغذية غنيّة بالبوتاسيوم؛ فيكون العلاج تناول الأغذية الغنيّة به، ومن أهمّها: الطماطم، والموز، والألبان، وفي حالات أخرى عندما يكون النقص شديد جداً؛ فيكون علاج النقص من خلال أخذ كميات من البوتاسيوم عن طريق الوريد على شكل حقنة، إلّا أنّ هذا الاختيار غير صحيّ؛ لأنّه يسبّب الكثير من المشاكل الصحيّة الأخرى الأكثر خطورةً كالسكتات القلبية او حتى الموت، عدا عن الألم والحرقة التي يشعر بها المريض عند تعاطيه لهذه الحقنة.
الضغط والأعشاب
ارتفاع ضغط الدم
ارتفاع ضغط الدم من الأمراض الشائعة في الوقت الحاضر مقارنة بالوقت الذي مضى، ويعد من الأمراض الخطيرة والتي تؤدي إلى تهديد حياة المصابين إذا تمّ إهمالها والاستهانة بها، وتعد فئة الرجال أكثر عرضة للإصابة به، ويرتبط ضغط الدم ارتباطاً وثيقاً بالعديد من الأمراض الخطيرة والمزمنة كالأمراض المتعلّقة بالقلب والأوعية الدموية، ومرض السكري، والفشل الكلوي، وتعرّض شبكية العين للتلف والخلل.
يمكن علاج ضغط الدم المرتفع من خلال أنواع معينة من الأعشاب الطبيعة وهي:
الكرفس: يعالج ضغط الدم المرتفع، ويجعله منتظماً، وذلك بإضافته إلى كمية قليلة من المياه، وأخذه في أوقات الصباح والمساء، ويكثر استعمال هذه النبتة في الطب الصيني والهندي، فهو يدخل في علاج ضغط الدم المرتفع.
الثوم: للثوم العديد من الفوائد لصحة الإنسان، ومن أهم هذه الفوائد هي العمل على خفض معدل ضغط الدم، ويكون ذلك من خلال تناول ثلاثة فصوص من الثوم في اليوم الواحد ويكون ذلك في الصباح الباكر قبل تناول أي شيء أو إضافة الثوم على الوجبات الغذائية أو إضافتها إلى المقبّلات كسلطة الخضار.
الطماطم: للطماطم دور فعال في خفض معدل الدم المرتفع، وتكمن أهمّيتها في أنّها تحتوي على العديد من المواد الغنية كمادة حمض الجاما امينو البيوتريك، وهذه المادة من المواد الأكثر فاعلية لعلاج ضغط الدم المرتفع، بالإضافة إلى وجود مركبات ومواد أخرى في الطماطم وتعمل على علاج ضغط الدم المرتفع.
الزعفران: يحتوي على مادة كيميائية يطلق عليها مادة كورسيتين، والتي تؤدي إلى علاج ضغط الدم المرتفع، ويتمّ استعمال الزعفران من خلال إضافته إلى الوجبات الغذائية أو عمل شوربة من الزعفران.
الجزر: تكمن أهميته في احتوائه على العديد من المركبات التي تؤدي إلى خفض الدم المرتفع، والتي يقدر عددها بثمانية مركبات، ويتم تناول الجزر مع الوجبات الغذائية أو من خلال تناوله كعصير أو أكله كما هو.
التفاح: يمكن الاستعانة بالتفاح في خفض ضغط الدم المرتفع، وذلك من خلال القيام بتقشيره ووضعه في مكان لا تصل إليه أشعة الشمس، ومن ثم يجب القيام بطحنه جيداً، ويتم تناوله كشراب في فترة الصباح والمساء.
البروكلي: يتميز باحتوائه على العديد من المركبات التي تؤدي إلى خفض ضغط الدم المرتفع كالجلوثاثيون.
إن تعديل نمط حياة المريض أيضا يساعد على تخفيف أعراض المرض ومن ذلك محاولة تخفيف الوزن، والامتناع عن التدخين والكحول، وتقليل كمية الملح في الأطعمة أو تجنب الأطعمة المالحة وممارسة الرياضة.
الفول الاسود
الفول الأسود هو نوع من البقوليات وهو عبارة عن فول حباته سوداء خلافاً للفول الأخضر ،ينتشر هذا النوع في أمريكا الجنوبية وخصوصا في البيرو حيث كانت تعرف قبل 7000 سنة ،تنمو بسهولة في الطقس الحار وتمّ الحفاظ عليها بشكل جيد، فسرعان ما أصبحت جزءً لا يتجزأ من النظام الغذائي في أمريكا الجنوبية،و من ثم إنتقل الفول الأسود إلى أوروبا عندما عاد الاوروبيون من أكتشاف القارات.
يعتقد أنه تم زراعة الفول الأسود لأول مرة في المكسيك وأمريكا الوسطى قبل 7000 سنة وتحتل البرازيل الآن المرتبة الاولى في زراعة الفول الأسود ، والفول الأسود هو الآن العنصر الرئيسي في العديد من المأكولات في جميع أنحاء الأمريكتين الشمالية والجنوبية وأجزاء معينة من الولايات المتحدة الأمريكية إلى المكسيك وكوبا ودول أمريكا اللاتينية الأخرى، ويطلق على الفول الأسود باللغة الإسبانية نيجروس. عند زراعة الفول الأسود يتطلب أن يكون المناخ حاراً ،و الفول الأسود ينمو على شكل كروم، لذلك هناك تعريشات للنباتات حتى تكبر عليها ،و عند إنتهاء الموسم الزراعي للفول الأسود يعتبر الفول للتربة مثبتا للنيتروجين اي أنها تثري التربة التي تزرع فيها، وتخزين حبوب الفول الأسود يكون تخزينها في مكان بارد وجاف.
يعتبر الفول الأسود مخزناً غنياً في الألياف وحمض الفوليك والبروتين والمواد المضادة للتأكسد وفيتامين ب، والفول السوداء غني بالبروتين أيضاً ويفضله البعض ليكون جزءاً مهمأً من نظام غذائي متوازن للناس من ذوي الدخل المنخفض في جميع أنحاء العالم، وتعتبر نكهة الفول الأسود نكهة دسمة وغنية تقارن مع نكهة الفطر،و عند البعض يعتبر الفول بديلا للحوم في العديد من الوصفات، ونكهة الفول الأسود في الطبخ قوية جداً حتى عندما نطبخه في الماء يجعل هذه المياه مرقة لذيذة وغنية جدا ًومغذية وتستخدم مرقة الفول الأسود لعلاج النقرس، بالمقارنة مع غيره من البقوليات يحتوي الفول الأسود على المزيد من الألياف وخصائص التغذية الجيدة جداً فهو مادة غنية بالحديد والكالسيوم،و الفول الأسود أيضاً يخفض من الإصابة بأمراض القولون وخصوصاً سرطان القولون.
للحديث عن الفوائد الصحية للفول الأسود الأخرى نذكر منها أنها مفيدة للجهاز الهضمي، وتنظيم السكر في الدم، ونظام القلب والأوعية الدموية، أثناء عملية الهضم يكون هضم البروتين والألياف في الجهاز الهضمي بوتيرة معتدلة مما يجعل المعدة والامعاء الدقيقة تستفيد أكثر من المواد المغذية.من فوائده الاخرى تنظيم السكر في الدم كما هو موضح سابقاً، يمكن أن البروتين والألياف تتحرك من خلال الجهاز الهضمي بوتيرة معتدلة، على عكس السكريات الغذائية التي يمكن أن تتحرك بسرعة كبيرة جدا،أو الدهون التي يمكن أن تتحرك ببطء شديد، وهذه الحركة تساعد على تثبيت إنهيار المواد الغذائية إلى الأجزاء المكونة بما في ذلك السكريات البسيطة حيث يتحكم في عملية امتصاص السكر من الجهاز الهضمي أي الكثير من امتصاص السكريات البسيطة في كل مرة يمكن أن يؤدي إلى إرتفاع السكر في الدم غير المرغوب فيه. القليل جدا من امتصاص السكر البسيط يمكن أن يؤدي إلى انخفاض نسبة السكر في الدم غير المرغوب فيه تركيبة الفول الأسود تبطئ نشاط إنزيمات الأميليز المسؤولة عن تحطيم النشا إلى سكر وهذا يمنح الفول الأسود من البقوليات التي تكون الصدارة في مجال الوقاية من مرض السكري، هناك ايضا فوائد عظيمة من تناول الفول يساهم في انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية حيث تساهم الألياف الموجودة بالفول الأسود على خفض مستويات الكوليسترول في الدم.
زيت الورد
زيت ماء الورد
يعتبر زيت ماء الورد من الزيوت العطرية المستخرجة من أوراق الورد، من خلال عملية التقطير بالبخار، ويُستخدَمُ بشكل رئيسيّ في صناعة العطور، ولكن له فوائد عديدة وعظيمة ومختلفة، سواء كانت للبشرة أو الجلد أوالأظافر أو الشعر أو الجسم بشكل عام، حيث يدخل في الزيوت الخاصة بالمساج، و يحتوي ماء الورد على فيتامين أ و هـ، وعلى الأحماض الدهنية الأساسية، بالإضافة إلى أحماض ينولينيك والينولينيك، في مقالنا هذا، سوف نتعرف على أهمية زيت ماء الورد بشكل عام، مع تسليط الضوء على فوائده للبشرة.
فوائد زيت ماء الورد
يعتبر مضادّاً للجراثيم، فهو يعالج التهابات الجلد، بالإضافة إلى أنه يحدّ من النزيف، ويحمي الجرح من الالتهابات.
يعالج الأكزيما ويقلل الحكة.
يحفز على زيادة الرغبة الجنسية، كما ويعالج العدوى المهبلية عند النساء بسبب خواصه المطهرة.
يعطر الجسم نظراً لرائحته الرائعة المنعشة والجذابة.
يجدد خلايا البشرة، لاحتوائه على نسبة كبيرة من الكولاجين وبالتالي يشد البشرة وينعمها.
يفتح مسام البشرة وينقيها، كما يعمل على تقليل إفراز الزيوت الفائضة في البشرة، والتي تتسبب في لمعان البشرة الدهنية.
يعالج علامات تقدم سن البشرة وخاصة التجاعيد، ويقلل ظهورها، لاحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة.
يعالج تهيج البشرة، من خلال وضع بعض قطرات من زيت الورد مع القليل من عصير الليمون، ووضعه في المكان المصاب.
يفتح لون البشرة ويخلصها من البقع الداكنة، كما ويرطب البشرة الجافة.
يعالج الحروق التي تسببها أشعة الشمس المباشرة.
ينشط الدورة الدموية إذا ما تم تدليك الجسم بزيت الورد، مما يعطي الشعور بالنشاط والراحة.
يعتبر مضاداً للاكتئاب ومهدّئاً للأعصاب، وبالتالي يقلل التوتر والضغط النفسي والإجهاد.
يخلص الجلد من السموم، ويَحُول دون تطور الطفح الجلدي والتقرحات والدمامل.
يحافظ على التوازن الهرموني.
يحافظ على نضارة البشرة وحيويتها وشبابها.
يعالج تشققات البشرة وجفافها وحب الشباب.
ينظف البشرة بعمق، ويخلصها من الشوائب والأتربة العالقة بها.
قناع زيت الورد وزيت اللوز لعلاج تمدد البشرة
وذلك بإضافة أربع قطرات من زيت الورد، وعشرين مل من زيت اللوز، وخمس مل من زيت بذور القمح، ومزج الزيوت مع بعضها، ثم تدليك المنطقة المصابة.
قناع زيت الورد وزيت الجوجوبا لعلاج حروق الشمس
وذلك بمزج ثلاث قطرات من زيت الورد، مع عشرين مل من زيت الجوجوبا، وبضع قطرات من زيت اللافندر وزيت البابونج، ثم مزج الزيوت مع بعضها، وتدليك المنطقة المصابة بلطف.